كما تتذكر الزوجة تجربة المتعة مع زوجها فتشعر بالسعادة وتهدأ وتضحك في ذهنها فتنضح بالجمال؛
كما هو الحال عند اكتمال حملها، فإنها تدخل في المخاض وتبكي من الألم ولكن كبار السن في المنزل يشعرون بالسعادة عند رؤية الطفل ويفيضون بالحب عليه مرارا وتكرارا؛
كما أن المرأة الجميلة المحترمة تتخلص من كبريائها وغرورها وتصبح متواضعة، وعندما تتلقى حب زوجها عندما تتحد معه تصبح هادئة وتبتسم من الداخل.
وبالمثل، فإن التلميذ المطيع للمعلم الحقيقي الذي يختبر النور الإلهي نتيجة لتأمله المحب الدائم في نام المبارك من قبل المعلم، فإنه يكسب الكثير من الاحترام والثناء سواء تحدث في مزاج منفصل أو صمت في نشوة. (605)