يتم خلق الشكل البشري أولاً في رحم الأم ويتم تنفيذ فترة العشرة أشهر من الحمل من خلال:
مع ولادة الابن، تفرح الأسرة كلها. تمر أيام المرح والمرح التي قضاها في طفولته وشبابه، ويستمتع الجميع بمقالبه.
ثم يدرس، ويتزوج، وينغمس في متع الشباب، ويهتم بأعماله وشؤونه الدنيوية الأخرى.
وهكذا يقضي حياته منشغلاً بأمور الدنيا، ونتيجة لذلك يزداد الاهتمام بكل أعماله السيئة وانطباعاته الدقيقة عن ميلاده الماضي. وهكذا يغادر إلى مسكنه في العالم الآخر دون أن يحصل على التكريس/التكريس على أيدي أولئك الذين يحيطون به.