وكما تعتبر الزوجة مخلصة إذا عاشت حياتها في حب زوجها، كذلك يلجأ السيخي المطيع إلى أحد الأسياد الإلهيين.
وكما يستمتع الزوج بموضوع طريقة الغناء والآلات الموسيقية والمحادثات الأخرى، فإن السيخ في خدمة المعلم لا يتحدث ولا يستمع إلى أي شيء آخر غير صوت الكلمات الإلهية للمعلم.
وكما أن الزوجة المخلصة تعجب بمظهر زوجها وجماله وألوانه، فإن السيخي المخلص لا يتبع أي إله ولا يسعى إلى رؤية أي إله. فهو لا ينظر إلى أي شخص آخر سوى معلم حقيقي واحد، وهو صورة المعلم الحقيقي.
وكما تعيش الزوجة المخلصة بين أقاربها المقربين في بيتها ولا تذهب إلى أي مكان آخر؛ كذلك لا يذهب السيخ التابعون للمعلم إلى أي مكان آخر غير بلاط المعلم الحقيقي ومجلس السيخ المخلصين والمحبين له. أماكن الآلهة والإلهات الأخرى