إن أولئك الذين يتبعون تعاليم المعلم الحقيقي بإخلاص وإخلاص يتحولون إلى شجرة مثمرة من شجرة قطن حرير (سيمبال). وهذا يعني أنهم يصبحون جديرين بما كانوا عليه من قبل. إنه مثل شجرة الخيزران الأنانية
إن أولئك الذين يعملون بحياتهم على تعاليم المعلم الروحي يصبحون لامعين كالذهب (أولئك الذين يتمتعون بالنبلاء والتقوى) من طين الحديد المحروق (الأشخاص عديمي الفائدة). أما الجهلاء فيكتسبون ذكاءً حادًا ويصبحون على دراية.
إن أولئك الذين يتبنون تعاليم المعلم باعتبارها حقائق يمتلئون بالسعادة الروحية ويتخلصون من كل الارتباط بالمايا. إنهم لا يخافون الموت بعد الآن ويرتاح جسدهم في ذاكرة الرب إلى الأبد.
مثل هؤلاء الناس يتحررون من حب الدنيا والتعلق بها رغم بقائهم وعيشهم مدى حياتهم في الدنيا. (27)