كم عدد الذين ماتوا من الصداع
وأصيب كثيرون بأمراض الريح.
وقد أدى مرض السل إلى تدمير العديد منهم.
وهلك كثيرون بالفايو (المرض). 245.
مات الكثيرون بسبب وجع الأسنان
وأصبح كثيرون صُمًّا بسبب فايو (المرض).
الذي أصيب جسده بالمرض،
غادرت روحه الجسد وهربت. 246.
أربعة وعشرون:
بقدر ما أستطيع أن أصف وأسمع،
(لأن) أنا خائف من أن يصبح الجرانث كبيرًا.
وهكذا هلك العمالقة.
لقد قام خاراج كيتو (العصر العظيم) بهذا النوع من الكاوتاكا. 247.
وعندما قُتِلَ الشياطين بهذه الطريقة،
لذلك فكرت أسيدوجا (ماها كالا) على هذا النحو
أنهم إذا كانوا يأملون في القتال
حينها فقط سوف يظهرون لي مشهدًا.
ثم أعطاهم (العصر العظيم) نعمة كهذه
وسوف يتم إنتاج العديد من أنواع الأعشاب منك.
الذي سيصاب جسده بالمرض،
الدواء سوف يحييه على الفور. 249.
عندما منح (العصر العظيم) مثل هذه النعمة،
فمن بين العديد من العمالقة الميتين
خرجت الكثير من الأعشاب.
كانوا متطورين (أغنياء) بكل عناصرهم الجديرة بالثناء. 250.
الذي كان جسده (العملاق) يعذبه المرارة،
كان يأكل عشبة فاتا.
العملاق الذي عذبته الرياح،
وكان يأكل عشبة البِيطاء. 251.
الذي كان البلغم في جسده يسبب الألم،
كان يمضغ حشيشة "الكفنسانية".
بهذه الطريقة تم تحرير العمالقة من الأمراض.
(هم) تركوا الحزن وبدأوا الحرب. 252.
ثم أطلق العمالقة سهام النار،
والتي استهلكت الكثير من الناس.
ثم استخدم كالا أسترا فارونا
(فأطفئت) به نور كل نار. 253.
العمالقة صنعوا باوان أسترا،
والتي طارت منها مخلوقات كثيرة.
ثم أطلق كال أسترا (الجبل).
وأنقذ حياة جميع الخدم. 254.
ثم أطلق الشياطين سراح ميج أسترا
الذي فر منه جميع الرجال.
ثم أطلق كال سلاحه الجوي
(وبذلك) تم القضاء على جميع البدائل. 255.
ثم أطلق الشياطين سلاح الراكشاس (الوحشي).
وُلِد منه العديد من العمالقة.
ثم أطلق كال سراح الإله أسترا،