فليكن عملك امتناعًا عن الخطيئة، حينئذٍ سيدعوك الناس مباركًا.
يا ناناك، سوف ينظر إليك الرب بنظرة نعمته، وسوف تُبارك بالكرامة أربع مرات. ||4||2||
سورات، أول ميل، تشاو ثوكاي:
الابن عزيز على أمه وأبيه، وهو الصهر الحكيم لحميه.
الأب عزيز على ابنه وابنته، والأخ عزيز على أخيه.
وبأمر الرب، يخرج من بيته ويخرج، وفي لحظة يصبح كل شيء غريبًا عنه.
الإنسان المتعجرف لا يذكر اسم الرب، ولا يعطي صدقة، ولا يطهر ضميره؛ يتدحرج جسده في التراب. ||1||
العقل يتعزى بمعزي الاسم.
أسقط عند قدمي المعلم - أنا قربان له؛ لقد أعطاني الفهم الحقيقي. ||توقف||
العقل منقوش بمحبة العالم الكاذبة، ويتشاجر مع خادم الرب المتواضع.
مفتونًا بمايا ليلًا ونهارًا، لا يرى سوى الطريق الدنيوي؛ فهو لا ينشد نام، ويشرب السم ويموت.
إنه مشبع ومهووس بالحديث الخبيث، ولا تدخل كلمة الشباد إلى وعيه.
إنه لا يتشبع بمحبة الرب، ولا ينبهر بطعم الاسم؛ الإنسان العنيد يفقد شرفه. ||2||
فهو لا ينعم بالسلام السماوي في شركة القديسين، ولا يوجد على لسانه ذرة من الحلاوة.
فهو يدعي أن عقله وجسده وثروته ملك له، وليس لديه أي معرفة بمحكمة الرب.
يغمض عينيه ويمشي في الظلام، لا يستطيع أن يرى موطن وجوده، يا إخوة القدر.
مقيدًا على باب الموت، لا يجد مكانًا للراحة؛ يتلقى مكافآت أفعاله. ||3||
عندما يلقي الرب نظرة النعمة عليّ، أراه بأم عينيّ؛ فهو لا يمكن وصفه، ولا يمكن وصفه.
أستمع بأذني باستمرار إلى كلمة الشاباد، وأسبحه؛ اسمه الإلهي يسكن في قلبي.
إنه لا يعرف الخوف، ولا شكل، ولا انتقام على الإطلاق؛ أنا منغمسة في نوره الكامل.
يا ناناك، بدون المعلم، لا يتبدد الشك؛ من خلال الاسم الحقيقي، يتم الحصول على العظمة المجيدة. ||4||3||
سوراته، ميهل الأول، ذو ثوكاي:
في عالم الأرض، وفي عالم الماء، مقعدك هو غرفة الاتجاهات الأربعة.
إن شكلك هو الشكل الوحيد للكون بأكمله؛ فمك هو النعناع الذي يصنع كل شيء. ||1||
يا سيدي سيدي، لعبتك رائعة جدًا!
أنت تنتشر وتتخلل الماء والأرض والسماء؛ أنت نفسك موجود في كل شيء. ||توقف||
أينما أنظر، هناك أرى نورك، ولكن ما هو شكلك؟
إن لك شكلاً واحداً، ولكنه غير مرئي؛ ليس هناك من يشبه أي شكل آخر. ||2||
إن الكائنات المولودة من البيض، المولودة من الرحم، المولودة من الأرض والمولودة من العرق، كلها خلقتك.
لقد رأيت مجدك واحدًا، أنك تتخلل وتخترق كل شيء. ||3||
إن أمجادك كثيرة جدًا، وأنا لا أعرف حتى واحدًا منها؛ أنا أحمق حقًا - من فضلك أعطني بعضًا منها!
يناجي ناناك، اسمع يا سيدي المعلم: أنا أغرق مثل الحجر - من فضلك، أنقذني! ||4||4||
سُورَتْه، المَهْلُ الأَوَّلُ:
أنا خاطئ شرير ومنافق كبير، وأنت الرب الطاهر الذي لا شكل له.
عندما أتذوق رحيق أمبروزال، أشعر بسعادة غامرة؛ يا رب وسيدي، أبحث عن ملاذك. ||1||
يا رب الخالق، أنت شرف المظلومين.
في حضني شرف ومجد ثروة الاسم؛ أندمج في الكلمة الحقيقية للشاباد. ||وقفة||
أنت كامل، بينما أنا عديم القيمة وغير كامل. أنت عميق، بينما أنا تافه.