إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
الارتباط بالجنس هو محيط من النار والألم.
برحمتك يا رب العلي العظيم أنقذني منه. ||1||
أبحث عن حرم أقدام اللوتس للرب.
فهو سيد الودعاء، وسندة أتباعه. ||1||وقفة||
سيد المحرومين، شفيع المنبوذين، محي الخوف من أتباعه.
في سعد سانغات، شركة المقدس، لا يستطيع رسول الموت حتى أن يلمسهم. ||2||
الرحيم، الجميل الذي لا يقارن، تجسيد الحياة.
اهتزازًا بفضائل الرب المجيدة، يتم قطع حبل رسول الموت. ||3||
من يردد باستمرار رحيق أمبروزال من نام بلسانه،
لا يتأثر أو يتأثر بمايا، تجسيد المرض. ||4||
ردد وتأمل في الله رب الكون، وسيتم حمل جميع رفاقك عبر الطريق؛
لن يقترب اللصوص الخمسة حتى. ||5||
من يتأمل في الله الواحد في فكره وقوله وفعله
- أن الإنسان المتواضع ينال ثمار كل المكافآت. ||6||
بفضل رحمته، جعلني الله ملكًا له؛
لقد باركني بالاسم الفريد والمتفرد، والجوهر السامي للعبادة. ||7||
في البداية، وفي الوسط، وفي النهاية، هو الله.
يا ناناك، بدونه لا يوجد آخر على الإطلاق. ||8||1||2||
راج سوهي، الميهل الخامس، اشتباديا، البيت التاسع:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
عندما أنظر إليهم، أشعر بالدهشة. كيف يمكنني الانضمام إليهم والتواجد معهم؟
إنهم قديسون وأصدقاء، أصدقاء جيدون لعقلي، يلهمونني ويساعدونني على الانسجام مع محبة الله.
حبي لهم لن يموت أبدًا، ولن ينكسر أبدًا. ||1||
يا رب الله الأعظم، من فضلك امنحني نعمتك، حتى أتمكن من غناء تسابيحك المجيدة باستمرار.
تعالوا، والتقوا بي، أيها القديسون، والأصدقاء الطيبون؛ دعونا نترنم ونتأمل في "النام"، اسم الرب، أفضل صديق لعقلي. ||1||وقفة||
إنه لا يرى، لا يسمع، ولا يفهم؛ إنه أعمى، مغرٍ ومفتون من قبل مايا.
جسده زائف ومؤقت، وسوف يفنى. وما زال يتورط في ملاحقات زائفة.
وحدهم الذين تأملوا في نام هم الذين يغادرون منتصرين؛ إنهم يلتزمون بالمعلم المثالي. ||2||
بحكم إرادة الله، يأتون إلى هذا العالم، ويخرجون منه عند استلام حكمه.
بحكمه يتسع الكون، وبحكمه ينعمون باللذات.
من نسي الرب الخالق عانى من الحزن والفراق. ||3||
من يرضي إلهه، يدخل إلى بلاطه مرتديًا ثياب الشرف.
من يتأمل في الاسم الواحد يجد السلام في هذا العالم، وجهه مشع ومشرق.
يمنح الرب الأعلى الشرف والاحترام لأولئك الذين يخدمون المعلم بالحب الحقيقي. ||4||
إنه ينتشر ويتخلل المساحات والفراغات؛ إنه يحب ويعتز بجميع الكائنات.
لقد جمعت الكنز الحقيقي، الثروة والغنى من الاسم الواحد.
لن أنساه أبدًا من ذهني، لأنه كان رحيمًا بي. ||5||