إله خالق عالمي واحد. الحقيقة هي الاسم. كائن مبدع متجسد. لا خوف. لا كراهية. صورة الخلود. ما بعد الميلاد. موجود بذاته. بفضل نعمة المعلم:
راج جوند، تشاو بادهاي، ميهل الرابع، البيت الأول:
إذا وضع الإنسان آماله في الرب في عقله الواعي، فإنه سيحصل على ثمار كل رغبات عقله العديدة.
الرب يعلم كل ما يحدث للنفس، فلا يضيع ذرة من جهد الإنسان.
ضع رجاءك في الرب، يا عقلي؛ الرب والسيد يملأ ويملأ كل شيء. ||1||
يا عقلي ضع رجائك في رب العالمين، سيد الكون.
الرجاء الذي يوضع في أي شخص غير الرب - هذا الرجاء لا يثمر، ولا فائدة منه على الإطلاق. ||1||وقفة||
ما تراه، مايا، وكل ما يتعلق بالعائلة - لا تضعي آمالك عليهم، وإلا ستضيع حياتك وتضيع.
لا شيء في أيديهم، فماذا يستطيع هؤلاء المساكين أن يفعلوا؟ بأفعالهم، لا يمكن فعل أي شيء.
يا عقلي، ضع رجاءك في الرب، حبيبك، الذي سيحملك عبر العالم، وينقذ عائلتك بأكملها أيضًا. ||2||
إذا وضعت آمالك في أي صديق غير الرب، فسوف تعلم أن ذلك لا فائدة منه على الإطلاق.
إن هذا الأمل الذي نضعه في أصدقاء آخرين يأتي من حب الثنائية، وفي لحظة يختفي هذا الأمل، فهو زائف تمامًا.
يا عقلي، ضع رجاءك في الرب، حبيبك الحقيقي، الذي سيوافق عليك ويكافئك على كل جهودك. ||3||
الأمل والرغبة كلها لك يا سيدي وسيدي، وكما تلهم الأمل، كذلك تكون الآمال متمسكة.