آسا، البيت الثالث، المهل الأول:
قد يكون لديك آلاف الجيوش، وآلاف الفرق الموسيقية والرماح، وآلاف الرجال ليقفوا ويحيوك.
قد يمتد حكمك على مدى آلاف الأميال، وقد ينهض آلاف الرجال لتكريمك.
ولكن إذا كان شرفك ليس له قيمة لدى الرب، فكل مظاهر التباهي التي تقوم بها لا فائدة منها. ||1||
بدون اسم الرب، العالم في حالة اضطراب.
حتى وإن تم تعليم الأحمق مرارا وتكرارا، فإنه يظل أعمى العمي. ||1||وقفة||
قد تربح آلاف الدولارات، وتجمع آلاف الدولارات، وتنفق آلاف الدولارات؛ وقد يأتي آلاف الدولارات، وقد يذهب آلاف الدولارات.
ولكن إذا لم يكن شرفك ذا قيمة أمام الرب، فأين تذهب لتجد ملاذا آمنا؟ ||2||
يمكن تفسير آلاف من الشاسترات للبشر، ويمكن لآلاف البانديت قراءة البوراناس له؛
ولكن إذا كان شرفه لا قيمة له عند الرب، فكل هذا غير مقبول. ||3||
الشرف يأتي من الاسم الحقيقي، اسم الخالق الرحيم.
إذا ثبت في القلب، نهاراً وليلاً، يا ناناك، فإن الفاني سوف يعبر سباحةً، بنعمته. ||4||1||31||
آسا، أول مهل:
"الإسم الواحد هو مصباحي، وقد وضعت فيه زيت المعاناة".
لقد جفف لهبها هذا الزيت، وهربت من لقائي برسول الموت. ||1||
أيها الناس لا تسخروا مني.
آلاف من جذوع الأشجار الخشبية، المكدسة مع بعضها البعض، لا تحتاج إلا إلى شعلة صغيرة لتحترق. ||1||وقفة||
الرب هو طبقي الاحتفالي، من كرات الأرز على أطباق مورقة؛ الاسم الحقيقي للرب الخالق هو مراسم جنازتي.
هنا وفي الآخرة، في الماضي وفي المستقبل، هذا هو دعمي. ||2||
إن تسبيح الرب هو نهر الجانج ومدينتي بنارس؛ حيث تأخذ روحي حمامها المقدس المطهر هناك.
يصبح هذا حمام التطهير الحقيقي الخاص بي، إذا كنت أقدس الحب لك ليلًا ونهارًا. ||3||
يتم تقديم كرات الأرز إلى الآلهة والأجداد الموتى، ولكن البراهمة هم من يأكلونها!
يا ناناك، كرات الأرز من الرب هي هدية لا تنفد أبدًا. ||4||2||32||
آسا، البيت الرابع، المهل الأول:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
كان الآلهة يتوقون لرؤية الرب المباركة، وكانوا يعانون من الألم والجوع في الأضرحة المقدسة.
يعيش اليوغيون والعزاب أسلوب حياتهم المنضبط، بينما يرتدي آخرون أردية الزعفران ويصبحون نساكًا. ||1||
من أجلك يا سيدي السيد، هم مشبعون بالحب.
أسماؤك كثيرة، وأشكالك لا حصر لها. لا أحد يستطيع أن يخبر عن عدد الفضائل المجيدة التي تمتلكها. ||1||وقفة||
ترك البشر وراءهم منازلهم وقصورهم وأفيالهم وخيلهم وأراضيهم الأصلية، وسافروا إلى بلاد أجنبية.
لقد تخلى القادة الروحيون والأنبياء والرائون ورجال الإيمان عن العالم، وأصبحوا مقبولين. ||2||
لقد تخلى البعض عن الأطعمة الشهية والراحة والسعادة والملذات، وتخلى بعضهم عن ملابسهم وأصبحوا يرتدون الجلود.
أولئك الذين يعانون من الألم، مشبعين باسمك، أصبحوا متسولين على بابك. ||3||
يرتدي البعض جلودًا، ويحملون أوعية التسول، ويحملون عصيًا خشبية، ويجلسون على جلود الغزلان. ويرفع آخرون شعرهم في خصلات ويرتدون خيوطًا مقدسة وأردية.
أنت السيد الرب، وأنا مجرد دمية في يدك. يناك، ما هو وضعي الاجتماعي؟ ||4||1||33||
آسا، البيت الخامس، المهل الأول: