الجشع هو الزنزانة المظلمة، والعقوبات هي القيود على قدميه. ||3||
ثروته تضربه باستمرار، والخطيئة تعمل كضابط الشرطة.
سواء كان الإنسان صالحًا أم شريرًا، فهو كما تنظر إليه يا رب. ||4||
الإله الأول يسمى الله، والآن جاء دور الشيخ.
تخضع معابد الآلهة للضرائب، وهذا ما وصل إليه الأمر. ||5||
إن الأواني الدينية الإسلامية، والأذان، والصلاة، وسجادات الصلاة موجودة في كل مكان؛ ويظهر الرب في ثوب أزرق.
في كل بيت الكل يتبادلون التحية الإسلامية، لقد تغير خطابكم أيها الناس. ||6||
أنت يا سيدي وسيدي ملك الأرض، ما هي القوة التي أملكها لأتحداك؟
في الاتجاهات الأربعة، ينحني الناس لك في عبادة متواضعة؛ وتُغنى تسبيحاتك في كل قلب. ||7||
إن الحج إلى الأماكن المقدسة، وقراءة السِمريتيس، وتقديم التبرعات الخيرية - كل هذا لا يجلب أي ربح.
يا ناناك، العظمة المجيدة تُنال في لحظة، بتذكر الاسم، اسم الرب. ||8||1||8||
بسنت هندول، البيت الثاني، الميهل الرابع:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
في قرية الجسد يعيش طفل لا يستطيع أن يظل ساكنًا، حتى للحظة واحدة.
إنه يبذل الكثير من الجهود، ويتعب، ولكن مع ذلك، فإنه يتجول بلا كلل مرارا وتكرارا. ||1||
يا سيدي وسيدي، لقد عاد طفلك إلى البيت، ليصبح واحدًا معك.
عند لقاء المعلم الحقيقي، يجد الرب الكامل. بالتأمل والاهتزاز على اسم الرب، يتلقى شارة الرب. ||1||وقفة||
هذه هي الجثث الميتة، أجساد كل شعوب العالم، اسم الرب لا يحل فيها.
يقودنا المعلم لتذوق ماء اسم الرب، ثم نتذوقه ونستمتع به، وتتجدد أجسادنا. ||2||
لقد قمت بفحص ودراسة وتفتيش جسدي بأكمله، وباعتباري جورموخ، أرى عجيبة عجيبة.
لقد بحث جميع المتشككين غير المؤمنين في الخارج وماتوا، ولكن باتباع تعاليم المعلم، وجدت الرب داخل بيت قلبي. ||3||
إن الله رحيم بأضعف الضعفاء؛ فقد جاء كريشنا إلى بيت بيدار، وهو متعبد من ذوي المكانة الاجتماعية المنخفضة.
أحب سوداما الله الذي جاء للقائه؛ أرسل الله كل شيء إلى بيته، وأنهى فقره. ||4||
عظيم هو مجد اسم الرب، سيدي وسيدي نفسه حفظه في داخلي.
حتى لو استمر جميع المتشككين الخائنين في تشويه سمعتي، فإن هذا لن يقلل من شأني قيد أنملة. ||5||
اسم الرب هو مديح لعبده المتواضع، وهو يجلب له الشرف في كل الاتجاهات.
لا يستطيع اللقطاء والمنافقون الخائنون أن يحتملوا هذا الأمر إطلاقا، بل أشعلوا النار في بيوتهم. ||6||
إن الإنسان المتواضع الذي يلتقي بإنسان متواضع آخر ينال شرفًا، ففي مجد الرب يشرق مجدهما.
إن عباد سيدي وسيدي محبوبون من المحبوب، وهم عبيد عباده. ||7||
الخالق نفسه هو الماء، وهو يوحدنا في اتحاده.
يا ناناك، إن الجورموخ منغمس في السلام والهدوء السماوي، مثل الماء الذي يمتزج بالماء. ||8||1||9||