ثم يأتي الله ويقضي أمره. ||1||
تأمل في هذه الحكمة الروحية، أيها الإنسان الفاني.
لماذا لا نتأمل في ذكر الرب الذي يحطم الألم؟ ||1||وقفة||
ما دام النمر يعيش في الغابة،
الغابة لا تزهر.
ولكن عندما يأكل ابن آوى النمر،
ثم تزهر الغابة بأكملها. ||2||
المنتصرون يغرقون، والمهزومون يعبرون النهر سباحة.
بفضل نعمة المعلم، يمكن للمرء أن يعبر ويتم إنقاذه.
العبد كبير يتكلم ويعلم:
ابقى منغمسًا في الحب، متناغمًا مع الرب وحده. ||3||6||14||
عنده 7000 قائد،
ومئات الآلاف من الأنبياء؛
ويقال أن لديه 88 مليون شيخ.
و 56،000،000 من الحاضرين. ||1||
أنا وديع وفقير - ما هي الفرصة التي لدي لكي يُسمع صوتي هناك؟
إن محكمته بعيدة جدًا؛ ولا يصل إلى قصر حضرته إلا عدد قليل ونادر. ||1||وقفة||
لديه 33،000،000 بيتًا للعب.
تتجول كائناته بجنون عبر 8.4 مليون تجسيد.
لقد أنعم بنعمته على آدم أبي البشر،
الذي عاش بعد ذلك في الجنة مدة طويلة. ||2||
شاحبة هي وجوه الذين قلوبهم مضطربة.
لقد تركوا الكتاب المقدس، ويمارسون الشر الشيطاني.
من يلوم العالم، ويغضب على الناس،
سوف يتلقى ثمار أفعاله. ||3||
أنت المعطي العظيم يا رب، وأنا متسول على بابك إلى الأبد.
إذا أنكرت وجودك، فسأكون خاطئًا بائسًا.
لقد دخل العبد كابير إلى ملجأك.
أبقني بالقرب منك يا رب الله الرحيم - فهذه هي الجنة بالنسبة لي. ||4||7||15||
الجميع يتحدثون عن الذهاب إلى هناك،
ولكنني لا أعرف حتى أين الجنة. ||1||وقفة||
من لا يعرف حتى سر نفسه،
يتحدث عن السماء، لكنه مجرد كلام. ||1||
ما دامت الآمال البشرية في الجنة،
لن يسكن عند قدمي الرب. ||2||
إن الجنة ليست حصنًا به خنادق وأسوار وجدران مطلية بالطين؛
لا أعرف كيف هي بوابة الجنة. ||3||
يقول كابير، الآن ماذا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك؟
سعد سانغات، شركة المقدسين، هي الجنة نفسها. ||4||8||16||
كيف يمكن غزو القلعة الجميلة يا إخوة القدر؟
يحتوي على جدران مزدوجة وخنادق ثلاثية. ||1||وقفة||
يتم الدفاع عنها بواسطة العناصر الخمسة، والخمسة والعشرين فئة، والتعلق، والفخر، والغيرة، والمايا القوية المذهلة.
إن الإنسان المسكين لا يملك القوة للتغلب عليه، فماذا أفعل الآن يا رب؟ ||1||
الرغبة الجنسية هي النافذة، والألم والمتعة هما حراس البوابة، والفضيلة والخطيئة هي الأبواب.
الغضب هو القائد الأعلى العظيم، المليء بالجدال والصراع، والعقل هو الملك المتمرد هناك. ||2||
دروعهم هي متعة الأذواق والنكهات، وخوذهم هي ملحقات دنيوية؛ ويستهدفون بأقواسهم الفكر الفاسد.
الجشع الذي يملأ قلوبهم هو السهم؛ بهذه الأشياء، فإن حصنهم منيع. ||3||
لكنني جعلت الحب الإلهي فتيلًا، والتأمل العميق قنبلة؛ لقد أطلقت صاروخ الحكمة الروحية.
نار الله تشتعل بالحدس، وبرصاصة واحدة يتم الاستيلاء على الحصن. ||4||
آخذًا الحقيقة والرضا معي، أبدأ المعركة وأقتحم كلا البوابتين.
في سعد سانغات، شركة المقدسين، وبفضل نعمة المعلم، لقد أسرت ملك القلعة. ||5||