جوهرة الرب موجودة في أعماق قلبي، لكن ليس لدي أي معرفة عنه.
يا خادم ناناك، من دون اهتزاز وتأمل في الرب الإله، تضيع حياة الإنسان وتضيع بلا فائدة. ||2||1||
جايتسري، ميهل التاسع:
يا رب العزيز، من فضلك، أنقذ شرفي!
لقد دخل الخوف من الموت إلى قلبي، فأتمسك بحماية مقدسك، يا رب، يا محيط الرحمة. ||1||وقفة||
أنا خاطئ عظيم، أحمق وجشع؛ ولكن الآن، أخيرا، تعبت من ارتكاب الخطايا.
لا أستطيع أن أنسى الخوف من الموت، هذا القلق يستهلك جسدي. ||1||
لقد كنت أحاول تحرير نفسي، بالركض في الاتجاهات العشرة.
إن الرب الطاهر الطاهر يسكن عميقًا في قلبي، ولكنني لا أفهم سر غموضه. ||2||
ليس لدي أي فضل، ولا أعرف شيئًا عن التأمل أو التقشف؛ ماذا يجب أن أفعل الآن؟
يا ناناك، أنا منهك؛ أبحث عن مأوى في ملاذك؛ يا الله، من فضلك باركني بهدية الشجاعة. ||3||2||
جايتسري، ميهل التاسع:
يا عقل، احتضن التأمل الحقيقي.
بدون اسم الرب، اعلم أن هذا العالم كله زائف. ||1||وقفة||
لقد تعب اليوغيون من البحث عنه، لكنهم لم يجدوا حدوده.
يجب أن تفهم أن الرب والسيد قريب، ولكن ليس له شكل أو سمة. ||1||
الاسم الرباني هو الذي يطهر العالم، ولكنكم لا تتذكرونه أبدًا.
لقد دخل ناناك إلى حرم الواحد الذي ينحني أمامه العالم أجمع؛ من فضلك احفظني واحمني بطبيعتك الفطرية. ||2||3||
جايتسري، ميهل الخامسة، شانت، البيت الأول:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
سلوك:
أنا متعطش لرؤية الرب المباركة ليلًا ونهارًا؛ وأشتاق إليه باستمرار، ليلًا ونهارًا.
بفتح الباب يا ناناك، قادني المعلم للقاء الرب، صديقي. ||1||
شانت:
إسمع يا صديقي الحميم - لدي صلاة واحدة فقط أريد أن أقدمها.
لقد كنت أتجول، باحثًا عن ذلك الحبيب اللطيف الجذاب.
من يقودني إلى حبيبي - سأقطع رأسي وأقدمه له، حتى لو منحت الرؤية المباركة لدارشانه ولو للحظة واحدة.
إن عيني مملوءة بحب حبيبي، وبدونه لا أستطيع أن أشعر ولو للحظة واحدة بالسلام.
عقلي متعلق بالرب، مثل السمكة بالماء، والطائر المتعطش لقطرات المطر.
لقد وجد الخادم ناناك المعلم المثالي؛ وقد أرتوي عطشه تمامًا. ||1||
يا صديقي الحميم، إن حبيبي لديه كل هؤلاء الرفاق المحبين؛ لا أستطيع أن أقارن بأي منهم.
يا صديقي الحميم، كل واحدة منهن أجمل من الأخرى؛ فمن ذا الذي يفكر بي؟
كل واحد منهم أجمل من الآخر، وعشاقه لا حصر لهم، ويستمتعون معه بالنعيم الدائم.
عندما أنظر إليهم، يتدفق الشوق في ذهني؛ متى أحصل على الرب، كنز الفضيلة؟
أكرس عقلي لأولئك الذين يرضون ويجذبون حبيبي.
يقول ناناك، اسمعوا صلاتي، أيتها العرائس الروحيات السعيدات؛ أخبروني، كيف يبدو زوجي الرب؟ ||2||
يا صديقي العزيز، إن زوجي الرب يفعل ما يشاء؛ فهو لا يعتمد على أحد.