أعظم الذنوب وملايين الآلام والأمراض تُدمر بنظرتك الكريمة يا الله.
أثناء النوم والاستيقاظ، يغني ناناك اسم الرب، هار، هار، هار؛ ويسقط عند قدمي المعلم. ||2||8||
دايو غاندهاري، الميهل الخامس:
لقد رأيت هذا الإله بعيني في كل مكان.
واهب السلام، واهب النفوس، كلامه رحيق طيب. ||1||وقفة||
القديسون يبدد ظلمة الجهل، والمعلم هو واهب هبة الحياة.
بفضل نعمته، جعلني الرب ملكًا له؛ كنت مشتعلًا، ولكن الآن أنا بارد. ||1||
إن كارما الأعمال الصالحة، ودارما الإيمان القويم، لم تنتجا فيّ على الإطلاق؛ ولم ينشأ فيّ سلوك نقي.
أتخلى عن الذكاء والتعذيب الذاتي، يا ناناك، وأسقط عند قدمي المعلم. ||2||9||
دايو غاندهاري، الميهل الخامس:
ردد اسم الرب، واحصل على الربح.
سوف تحصل على الخلاص والسلام والتوازن والنعيم، وسيتم قطع حبل الموت. ||1||وقفة||
بالبحث والبحث والبحث والتأمل وجدت أن اسم الرب مع القديسين.
إنهم وحدهم من يحصلون على هذا الكنز، أولئك الذين لديهم مثل هذا المصير المحدد مسبقًا. ||1||
إنهم محظوظون جدًا ومشرفون، وهم المصرفيون المثاليون.
إنهم جميلون، وحكماء جداً ووسيمون؛ يا ناناك، اشتري اسم الرب، هار، هار. ||2||10||
دايو غاندهاري، الميهل الخامس:
يا عقل، لماذا أنت مغرور إلى هذا الحد؟
كل ما نراه في هذا العالم القذر والنجس والقذر ليس إلا رمادًا. ||1||وقفة||
اذكر الذي خلقك أيها الإنسان، هو قوام نفسك وروحك.
من تخلى عنه، وتعلق بآخر، يموت لكي يولد من جديد؛ فهو أحمق جاهل! ||1||
أنا أعمى، أخرس، مقعد وأفتقر تمامًا إلى الفهم؛ يا الله، حافظ الجميع، من فضلك احفظني!
الخالق سبب الأسباب هو القادر على كل شيء؛ يا ناناك، ما أعجز كائناته! ||2||11||
دايو غاندهاري، الميهل الخامس:
الله أقرب من القريب.
اذكروه، وتأملوا فيه، وسبحوا بحمد رب العالمين، نهاراً وليلاً، ومساءً وصباحاً. ||1||وقفة||
افتدي جسدك في Sadh Sangat الثمينة، شركة المقدسين، مرددين اسم الرب، Har، Har.
لا تتأخر لحظة واحدة، حتى لو كانت لحظة واحدة، فالموت يبقيك في نظره باستمرار. ||1||
أخرجني من السجن المظلم، يا رب الخالق؛ ما الذي ليس في بيتك؟
بارك ناناك بدعم اسمك، حتى يجد السعادة والسلام العظيمين. ||2||12|| المجموعة الثانية من ستة||
دايو غاندهاري، الميهل الخامس:
يا عقل، اجتمع مع المعلم، وعبد نام في العبادة.
ستحصل على السلام والاتزان والنعيم والفرح والسرور، وتضع أساس الحياة الأبدية. ||1||وقفة||
أظهر الرب رحمته، وجعلني عبدًا له، وحطم قيود مايا.
بفضل التفاني المحب، وغناء التسبيحات المجيدة لرب الكون، تمكنت من الهروب من طريق الموت. ||1||
فلما رحمني أزيل الصدأ، فوجدت الكنز الثمين.
يا ناناك، أنا ذبيحة، مائة ألف مرة، لربي وسيدي الذي لا يمكن الاقتراب منه ولا سبر أغواره. ||2||13||