يأخذني من ذراعي، وينقذني ويحملني عبر محيط العالم المرعب. ||2||
لقد طهرني الله من الدنس وجعلني نقيا نقيا.
لقد بحثت عن ملاذ المعلم المثالي. ||3||
فهو بنفسه يفعل كل شيء، ويجعل كل شيء يتم.
بفضله يا ناناك يخلصنا. ||4||4||17||
بسنت، المهل الخامس:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
أنظر إلى الزهور تتفتح، والأزهار تتفتح!
تخلّ عن أنانيتك و تخلى عنها.
امسك قدميه اللوتس.
إلتق بالله يا مبارك.
يا عقلي، ابقى واعيًا للرب. ||توقف||
النباتات الصغيرة الرقيقة لها رائحة طيبة جدًا،
بينما البعض الآخر يبقى مثل الخشب الجاف.
لقد جاء موسم الربيع؛
إنها تزدهر بشكل رائع. ||1||
والآن جاء العصر المظلم لكالي يوغا.
زرع الاسم، اسم الرب الواحد.
ليس هذا هو الوقت المناسب لزراعة بذور أخرى.
لا تضيع في الشك والوهم.
من كتب على جبهته مثل هذا المصير،
سألتقي مع المعلم وأجد الرب.
أيها الإنسان، هذا هو موسم النعام.
ناناك ينطق بالثناء المجيد للرب، هار، هار، هار. ||2||18||
بسنت، الميهل الخامس، البيت الثاني، هندول:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
تعالوا وانضموا معًا، يا إخوتي في القدر؛ تخلصوا من شعوركم بالازدواجية ودعوا أنفسكم منغمسين في الرب بمحبة.
دعوا أنفسكم تنضمون إلى اسم الرب؛ تصبحون جورموخ، افردوا حصيركم، واجلسوا. ||1||
بهذه الطريقة، ألقوا النرد، أيها الإخوة.
بصفتك غورموخ، ردد اسم الرب نهارًا وليلاً. في اللحظة الأخيرة، لن تضطر إلى المعاناة من الألم. ||1||وقفة||
لتكن الأفعال الصالحة هي لوحة لعبتك، ولتكن الحقيقة هي نردك.
تغلب على الرغبة الجنسية، والغضب، والجشع، والتعلق بالدنيا؛ فقط مثل هذه اللعبة هي عزيزة على الرب. ||2||
استيقظ في ساعات الصباح الباكر، واغتسل، وقبل أن تذهب إلى الفراش في الليل، تذكر أن تعبد الرب.
سوف يساعدك معلّمي الحقيقي، حتى في أصعب تحركاتك؛ وسوف تصل إلى منزلك الحقيقي في سلام سماوي واتزان. ||3||
الرب نفسه يلعب، وهو نفسه يشاهد؛ الرب نفسه خلق الخليقة.
يا خادم ناناك، الشخص الذي يلعب هذه اللعبة كغورموخ، يفوز بلعبة الحياة، ويعود إلى منزله الحقيقي. ||4||1||19||
بسنت، ميهل الخامس، هندول:
أنت وحدك تعرف قوتك الإبداعية يا رب، ولا أحد غيرك يعرفها.
فهو وحده الذي يدركك يا حبيبي الذي تظهر له رحمتك. ||1||
أنا ذبيحة لمحبيك.
مكانك جميل إلى الأبد يا الله، عجائبك لا حدود لها. ||1||وقفة||
أنت وحدك من يستطيع أداء خدمتك، ولا أحد غيرك يستطيع القيام بذلك.
إنه وحده عبدك الذي يرضيك، وتباركه بحبك. ||2||