تصبح حياتهم وأجسادهم مباركة ومثمرة بالكامل؛ وينيرهم اسم الرب.
يا ناناك، من خلال الاهتزاز المستمر على الرب، ليلًا ونهارًا، يظل الجورموخ في موطن الذات الداخلية. ||6||
من يضع إيمانه في اسم الرب، لا يربط وعيه بآخر.
حتى لو تحولت الأرض كلها إلى ذهب، وأعطيت لهم، من دون الاسم، فإنهم لا يحبون أي شيء آخر.
إن اسم الرب يسر قلوبهم، ويحصلون على السلام الأعظم؛ وعندما يرحلون في النهاية، سوف يذهب معهم كدعم لهم.
جمعت رأس المال، ثروة اسم الرب، فهي لا تغرق ولا تزول.
إن اسم الرب هو الدعم الحقيقي الوحيد في هذا العصر، ولا يقترب منه رسول الموت.
يا ناناك، إن الغورموخ يعترفون بالرب؛ وفي رحمته، يوحدهم معه. ||7||
صحيح، صحيح هو اسم الرب، رآم، رآم؛ الجورموخ يعرف الرب.
خادم الرب هو الذي يلتزم بخدمة المعلم، ويكرس عقله وجسده كقربان له.
إنه يكرس عقله وجسده له، ويضع فيه إيمانًا كبيرًا؛ يوحد المعلم خادمه بحب مع نفسه.
يتم الحصول على سيد الودعاء، وواهب النفوس، من خلال المعلم المثالي.
السيخ الخاص بالمعلم، والمعلم الخاص بالسيخ، هما نفس الشيء؛ كلاهما ينشر تعاليم المعلم.
إن تعويذة اسم الرب محفورة في القلب، يا ناناك، ونحن نندمج مع الرب بسهولة. ||8||2||9||
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
آسا، شنت، المهل الرابع، البيت الثاني:
الرب الخالق هار هار هو مدمر الضيق، اسم الرب هو مطهر الخطاة.
من يخدم الرب بمحبة ينال المكانة العليا. خدمة الرب، هار، هار، أسمى من أي شيء آخر.
إن ترديد اسم الرب هو أسمى مهنة، فمن يردد اسم الرب يصبح خالداً.
يتم القضاء على آلام الولادة والموت، ويأتي الشخص إلى النوم في راحة وسلام.
يا رب، يا رب وسيّد، أمطر عليّ رحمتك؛ وفي عقلي أرتل اسم الرب.
الرب الخالق هار هار هو مُهلك الضيق، اسم الرب هو مُطهر الخطاة. ||1||
إن ثروة اسم الرب هي الأكثر رفعة في هذا العصر المظلم من كالي يوغا؛ ردد اسم الرب وفقًا لطريق المعلم الحقيقي.
كما يقرأ الغورموخ عن الرب، وكما يسمع الغورموخ عن الرب. فبالترديد والاستماع إلى اسم الرب، يزول الألم.
ترديد اسم الرب هار هار يزيل الآلام، ومن خلال اسم الرب نحصل على السلام الأسمى.
الحكمة الروحية للمعلم الحقيقي تنير القلب، وهذا النور يبدد ظلام الجهل الروحي.
إنهم وحدهم يتأملون اسم الرب، هار، هار، الذي كتب على جباهه مثل هذا المصير.
إن ثروة اسم الرب هي الأعظم في هذا العصر المظلم من كالي يوغا؛ ردد اسم الرب وفقًا لطريق المعلم الحقيقي. ||2||
من يحب الرب بعقله، هار، هار، يحصل على السلام الأسمى. ويحصد ثمار اسم الرب، وحالة النيرفانا.
يحتضن محبة الرب، ويصبح اسم الرب رفيقه، وتنتهي شكوكه وذهاباته وإيابه.