حكمك لن ينتهي أبدا.
حكمك أبدي لا يتغير، ولن ينتهي أبدًا.
فهو وحده خادمك، من يتأملك في راحة وسلام.
لن يمسه الأعداء والآلام، ولن تقترب منه الخطيئة أبدًا.
أنا إلى الأبد ذبيحة للرب الواحد، ولإسمك. ||4||
على مر العصور، كان أتباعك يغنون كيرتان مديحك،
يا سيدي السيد، على بابك.
إنهم يتأملون في الرب الحقيقي الواحد.
حينها فقط يتأملون في الرب الحقيقي، عندما يحفظونه في أذهانهم.
الشك والوهم من صنعك، وعندما تزول هذه الأمور،
ثم، بفضل نعمة المعلم، تمنحهم نعمتك، وتنقذهم من حبل الموت.
إنهم عبادك على مر العصور. ||5||
يا سيدي العظيم، أنت الذي لا يمكن إدراكه ولا حدود له.
كيف أصلي وأقدم صلاتي؟ لا أعرف ماذا أقول.
إذا باركتني بنظرة نعمتك، أدركت الحقيقة.
حينها فقط أستطيع أن أدرك الحقيقة، عندما تقوم أنت بإرشادي بنفسك.
إن الألم والجوع في العالم من صنعك؛ فبدِّد هذا الشك.
يرجو ناناك أن يزول الشك عندما يفهم حكمة المعلم.
إن السيد العظيم لا يمكن فهمه ولا نهاية له. ||6||
عيونك جميلة جداً، وأسنانك لذيذة.
أنفك جميل جداً، وشعرك طويل جداً.
جسدك ثمين جدًا، مصنوع من الذهب.
جسده مصنوع من الذهب، وهو يرتدي مسبحة كريشنا؛ تأملوا فيه يا أخواتي.
لن تضطروا إلى الوقوف على باب الموت، أيها الأخوات، إذا استمعتم إلى هذه التعاليم.
من رافعة، سوف تتحول إلى بجعة، وسيتم إزالة الأوساخ من عقلك.
عيونك جميلة جدا، وأسنانك لذيذة. ||7||
مشيتك جميلة جداً، وكلامك حلو جداً.
أنت تغني مثل الطائر المغرد، وجمالك الشبابي ساحر.
جمالك الشبابي ساحر للغاية، يرضيك، ويلبي رغبات قلبك.
مثل الفيل، أنت تخطو بقدميك بعناية شديدة؛ أنت راضٍ عن نفسك.
إن من تشبعت بحب الرب العظيم، تتدفق في حالة سُكر، مثل مياه نهر الجانج.
يناجي ناناك، أنا عبدك يا رب؛ مشيتك جميلة جدًا، وكلامك حلو جدًا. ||8||2||
وادهانس، ميهل الثالث، شانت:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
اسمح لنفسك أن تتشبع بحب زوجك الرب، أيتها العروس الجميلة الفانية.
دع نفسك تظل مندمجًا في الكلمة الحقيقية للشاباد، أيتها العروس الفانية؛ استمتعي واستمتعي بحب زوجك الحبيب يا رب.
يزين الزوج الرب عروسه المحبوبة بحبه الحقيقي؛ فهي تحب الرب، هار، هار.
بالتخلي عن أنانيتها، تصل إلى زوجها الرب، وتظل مندمجة في كلمة شاباد المعلم.
تلك العروس الروحية هي التي تزين نفسها، والتي تجتذبها محبته، والتي تحفظ حب حبيبها داخل قلبها.
يا ناناك، الرب يمزج تلك العروس الروحية بنفسه؛ الملك الحقيقي يزينها. ||1||
يا عروسة لا قيمة لها، انظري إلى زوجك الرب حاضرًا في كل مكان.
من، مثل جورموك، تستمتع بزوجها الرب، أيتها العروس الفانية، تعرف أنه موجود في كل مكان.