"إن حرم أقدام الرب، والتكريس للقديسين، يجلبان لي السلام والسرور. يا ناناك، لقد أطفئت ناري المشتعلة، وحصلت على حب الحبيب. ||3||3||143||"
آسا، المهل الخامس:
لقد كشفه المعلم لعيني. ||1||وقفة||
هنا وهناك، في كل قلب، وفي كل كائن، أنت، أيها الرب الساحر، أنت موجود. ||1||
أنت الخالق، وسبب الأسباب، وسند الأرض؛ أنت الرب الواحد الجميل. ||2||
عند لقاء القديسين، ومشاهدة الرؤية المباركة لدارشانهم، يصبح ناناك ذبيحة لهم؛ فهو ينام في سلام مطلق. ||3||4||144||
آسا، المهل الخامس:
اسم الرب هار هار لا يقدر بثمن.
إنه يجلب السلام والاتزان. ||1||وقفة||
الرب رفيقي ومعيني، لن يتركني ولن يتركني. إنه لا يُقاس عليه شيء ولا مثيل له. ||1||
هو حبيبي وأخي وأبي وأمي، وهو سند محبيه. ||2||
إن الرب غير المرئي يُرى من خلال المعلم؛ يا ناناك، هذه هي مسرحية الرب العجيبة. ||3||5||145||
آسا، المهل الخامس:
من فضلك ساعدني على الحفاظ على إخلاصي.
يا سيدي السيد، لقد أتيت إليك. ||1||وقفة||
مع ثروة الاسم الرباني تصبح الحياة مثمرة. يا رب، من فضلك ضع قدميك في قلبي. ||1||
هذا هو التحرير، وهذا هو أفضل أسلوب للحياة؛ من فضلك، احفظني في جمعية القديسين. ||2||
بالتأمل في نام، أنا منغمس في السلام السماوي؛ يا ناناك، أغني التسابيح المجيدة للرب. ||3||6||146||
آسا، المهل الخامس:
أقدام سيدي وسيدي جميلة جدًا!
قديسو الرب ينالونها. ||1||وقفة||
إنهم يتخلصون من غرورهم ويخدمون الرب؛ غارقين في محبته، ويغنون تسبيحاته المجيدة. ||1||
إنهم يضعون آمالهم فيه، ويتوقون إلى رؤية درشانه المباركة. ولا شيء آخر يرضيهم. ||2||
هذه هي رحمتك يا رب، فماذا تستطيع مخلوقاتك الفقيرة أن تفعل؟ ناناك مخلص، قربان لك. ||3||7||147||
آسا، المهل الخامس:
تذكر الرب الواحد في التأمل داخل عقلك. ||1||وقفة||
تأمل في اسم الرب، واحفظه في قلبك. بدونه لا يوجد اسم آخر. ||1||
عند دخول حرم الله، يتم الحصول على جميع المكافآت، ويتم إزالة جميع الآلام. ||2||
إنه واهب كل الكائنات، ومهندس القدر؛ يا ناناك، إنه موجود في كل قلب. ||3||8||148||
آسا، المهل الخامس:
من نسي الرب فقد مات. ||1||وقفة||
من يتأمل في اسم الرب ينال كل المكافآت ويصبح سعيدًا. ||1||
من يسمي نفسه ملكًا، ويتصرف بأنانية وكبرياء، يقع في فخ الشكوك، مثل الببغاء في الفخ. ||2||
يقول ناناك، من يلتقي بالمعلم الحقيقي، يصبح دائمًا وخالدًا. ||3||9||149||
آسا، المهل الخامس، البيت الرابع عشر:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
إن هذا الحب جديد وطازج إلى الأبد، وهو للرب الحبيب. ||1||وقفة||
من يرضي الله لا يتجسد مرة أخرى، بل يظل منغمسًا في عبادة الرب المخلصة المحبة، في محبة الرب. ||1||