آسا، المهل الخامس:
أنت أمواجه، وأنا سمكتك.
أنت سيدي وسيدي، أنتظر على بابك. ||1||
أنت خالقي وأنا خادمك.
لقد أخذت إلى قدسك يا الله أعمق وأعظم. ||1||وقفة||
أنت حياتي، أنت سندي.
عند رؤيتك، يزهر لوتس قلبي. ||2||
أنت خلاصي وشرفي، أنت تجعلني مقبولاً.
أنت القادر على كل شيء، أنت قوتي. ||3||
ليلاً ونهارًا، أرتل اسم الرب، كنز التميز.
هذه هي صلاة ناناك إلى الله. ||4||23||74||
آسا، المهل الخامس:
الحزين يمارس الكذب؛
يضحك من الفرح، بينما يحزن على الآخرين. ||1||
لقد مات أحدهم، وفي بيت شخص آخر هناك غناء.
أحدهم يبكي ويندب، بينما الآخر يضحك بسعادة. ||1||وقفة||
من الطفولة إلى الشيخوخة،
لا يصل الإنسان إلى أهدافه، ويندم في النهاية. ||2||
العالم تحت تأثير الصفات الثلاث.
يتجسد الإنسان مجددًا، مرارًا وتكرارًا، في الجنة والجحيم. ||3||
يقول ناناك، وهو أحد الأشخاص المرتبطين باسم الرب،
يصبح مقبولاً، وتصبح حياته مثمرة. ||4||24||75||
آسا، المهل الخامس:
وهي نائمة لا تعلم خبر الله.
يطلع النهار، ثم تندم. ||1||
محبة الحبيب تملأ العقل بالسعادة السماوية.
تتوق للقاء الله فلماذا تتأخر؟ ||1||وقفة||
لقد جاء وسكب رحيقه العطر في يديك،
لكنها انزلقت من بين أصابعك وسقطت على الأرض. ||2||
أنت مثقل بالرغبة والتعلق العاطفي والأنانية؛
ليس خطأ الله الخالق. ||3||
في شركة سعد سانغات، أو شركة المقدسات، يتبدد ظلام الشك.
يا ناناك، الرب الخالق يمزجنا بنفسه. ||4||25||76||
آسا، المهل الخامس:
أنا مشتاق لأقدام اللوتس لربي الحبيب.
لقد هرب مني رسول الموت البائس. ||1||
لقد دخلت إلى عقلي برحمتك الطيبة.
بالتأمل في اسم الرب يتم تدمير جميع الأمراض. ||1||وقفة||
الموت يسبب الكثير من الألم للآخرين،
ولكنها لا تستطيع أن تقترب حتى من عبدك. ||2||
ذهني يتوق لرؤيتك؛
في راحة وسلام وسعادة، أعيش في عزلة. ||3||
إستمع إلى صلاة ناناك هذه:
من فضلك، أدخل اسمك في قلبه. ||4||26||77||
آسا، المهل الخامس:
لقد ارتاح ذهني، وتفككت تشابكاتي.
لقد رحمني الله. ||1||
بفضل نعمة القديسين، كل شيء أصبح على ما يرام.
بيته يفيض بكل الأشياء؛ لقد التقيت به، السيد الشجاع. ||1||وقفة||
بفضل الرحمة الكريمة للقديسين، تم زرع الاسم في داخلي.
لقد تم القضاء على الرغبات الأكثر رعبا. ||2||
لقد أعطاني سيدي هدية؛
لقد تم إخماد الحريق، والآن عقلي في سلام. ||3||
انتهى بحثي، وعقلي غارق في النعيم السماوي.