لا أستطيع أن أتحمل الليل، ولا يأتي النوم، دون رؤية محكمة المعلم الحبيب. ||3||
أنا ذبيحة، روحي ذبيحة، لتلك المحكمة الحقيقية للمعلم الحبيب. ||1||وقفة||
من حسن الحظ أنني التقيت بالقديس جورو.
لقد وجدت الرب الخالد في بيتي الخاص.
سأخدمك الآن إلى الأبد، ولن أنفصل عنك أبدًا، حتى للحظة واحدة. الخادم ناناك هو عبدك، يا سيدنا الحبيب. ||4||
أنا ذبيحة، روحي ذبيحة؛ الخادم ناناك هو عبدك يا رب. ||وقفة||1||8||
راج ماجه، المهل الخامس:
حلو هو ذلك الوقت الذي أتذكرك فيه.
عظيم هو العمل الذي يتم من أجلك.
طوبى للقلب الذي تسكن فيه يا واهب كل شيء. ||1||
أنت الأب العالمي للجميع، يا سيدي وسيدي.
كنوزك التسعة هي مخزن لا ينضب.
أولئك الذين أعطيتهم راضون ومكتملون، يصبحون أتباعك يا رب. ||2||
الجميع يضعون آمالهم فيك.
أنت تسكن عميقًا في كل قلب.
الجميع يشاركون في نعمتك؛ لا أحد فوقك. ||3||
أنت بنفسك تحرر الجورموخ؛
أنت بنفسك ترسل المانموخ العنيدين إلى التجول في التناسخ.
العبد ناناك هو تضحية لك؛ كل لعبتك واضحة بذاتها، يا رب. ||4||2||9||
الماجه، المهل الخامس:
يتردد صدى اللحن غير المسموع بسهولة وسلام.
أفرح بالنعيم الأبدي لكلمة الشاباد.
أجلس في كهف الحكمة الحدسية، منغمسًا في غيبوبة صامتة من الفراغ البدائي. لقد حصلت على مقعدي في السماء. ||1||
بعد أن تجولت عبر العديد من المنازل والبيوت الأخرى، عدت إلى منزلي،
ولقد وجدت ما كنت أشتاق إليه.
أنا راضٍ ومكتمل؛ أيها القديسون، لقد أراني المعلم الرب الإله الشجاع. ||2||
فهو الملك، وهو الشعب.
فهو نفسه في حالة النيرفانا، وهو نفسه ينغمس في الملذات.
فهو يجلس بنفسه على عرش العدالة الحقيقية، ويجيب على صرخات وصلوات الجميع. ||3||
كما رأيته، هكذا وصفته.
هذا الجوهر السامي لا يأتي إلا لمن يعرف سر الرب.
"يندمج نوره في النور، ويجد السلام. يا خادم ناناك، هذا كله امتداد للواحد. ||4||3||10||"
الماجه، المهل الخامس:
ذلك البيت الذي تزوجت فيه العروس الروحية زوجها الرب
في ذلك البيت، يا أصحابي، غنوا أغاني الفرح.
إن الفرح والاحتفالات تزين ذلك البيت الذي زين فيه الرب الزوج عروسه الروحية. ||1||
إنها فاضلة، وهي محظوظة جدًا؛
إنها مباركة بالأبناء وطيبة القلب، والعروس السعيدة محبوبة من زوجها.
إنها جميلة وحكيمة وذكية. تلك العروس الروحية هي محبوبة زوجها الرب. ||2||
إنها ذات خلق وأدب ونبيلة ومتميزة.
وهي مزينة ومزينة بالحكمة.
إنها من عائلة محترمة للغاية؛ إنها الملكة، المزينة بحب زوجها اللورد. ||3||
لا يمكن وصف مجدها؛
إنها تذوب في حضن زوجها الرب.