يا رب، هار، هار، ارحمني، ووجهني للقاء المعلم؛ عند لقاء المعلم، ينبع في داخلي شوق صادق إلى الرب. ||3||
سبحانك يا رب الذي لا يُدرك ولا يُقترب إليه.
في كل لحظة، غنوا اسم الرب.
كن رحيمًا، وقابلني، أيها المعلم، المعطي العظيم؛ ناناك يتوق إلى عبادة الرب التعبدية. ||4||2||8||
جايتسري، ميل الرابع:
بالمحبة والمودة النشطة، سبحوا الرب مخزن الرحيق.
ذهني مليء باسم الرب، ولذلك فهو يكسب هذا الربح.
في كل لحظة، اعبدوه بإخلاص، ليلًا ونهارًا؛ من خلال تعاليم المعلم، يتدفق الحب الصادق والإخلاص. ||1||
ردد التسابيح المجيدة لرب الكون، هار، هار.
من خلال قهر العقل والجسد، حصلت على فائدة الشباد.
من خلال تعاليم المعلم الروحي، يتم التغلب على الشياطين الخمسة، ويتم ملء العقل والجسد بشوق صادق للرب. ||2||
الاسم جوهرة - ردد اسم الرب.
غنوا تسابيح الرب المجيدة، واحصلوا على هذا الربح إلى الأبد.
يا رب ارحم المساكين، كن لطيفًا معي، وباركني بشوق صادق إلى اسم الرب، هار، هار. ||3||
تأمل في رب العالمين – تأمل في عقلك.
رب الكون، هار، هار، هو الربح الحقيقي الوحيد في هذا العالم.
تبارك، تبارك، ربي العظيم وسيدي الإله؛ يا ناناك، تأمل فيه، واعبده بمحبة صادقة وتقوى. ||4||3||9||
جايتسري، ميل الرابع:
فهو نفسه اليوغي، والطريق عبر العصور.
إن الرب الشجاع نفسه مستغرق في السمادهي.
فهو نفسه، في ذاته، يملأ كل شيء؛ فهو نفسه يباركنا بالحب الصادق للاسم، اسم الرب. ||1||
فهو السراج والنور الذي يملأ العوالم كافة.
إنه هو نفسه المعلم الحقيقي، وهو نفسه الذي يقلب المحيط.
إنه هو الذي يقلبها، ويقلب الجوهر؛ وبالتأمل في جوهرة الاسم، يظهر الحب الصادق على السطح. ||2||
يا أصحابي، تعالوا نلتقي، ونسبح له الحمد.
كغورموخ، ردد النشيد الوطني، واكسب ربح اسم الرب.
لقد تم زرع العبادة التعبدية للرب، هار، هار، في داخلي؛ إنها تسر عقلي. إن اسم الرب، هار، هار، يجلب حبًا صادقًا. ||3||
فهو نفسه حكيم عظيم، وهو الملك الأعظم.
كغورموخ، قم بشراء بضائع نام.
يا رب الإله، هار، هار، باركني بمثل هذه الهدية، حتى تبدو فضائلك المجيدة مرضية لي؛ ناناك مملوء بالحب الصادق والشوق إلى الرب. ||4||4||10||
جايتسري، ميل الرابع:
الانضمام إلى سات سانجات، الجماعة الحقيقية، والارتباط بالمعلم الروحي،
يتجمع الجورموخ في بضائع نام.
يا رب، هار، هار، مدمر الشياطين، ارحمني؛ باركني برغبة صادقة للانضمام إلى سات سانجات. ||1||
دعني أسمع بأذني الترانيم، ترانيم مديح الرب؛
ارحمني، ودعني ألتقي بالمعلم الحقيقي.
أغني تسبيحاته المجيدة، وأتحدث باني كلمته؛ وأنا أغني تسبيحاته المجيدة، ينبع شوق صادق إلى الرب. ||2||
لقد حاولت زيارة جميع الأماكن المقدسة للحج والصيام والأعياد والتبرع للجمعيات الخيرية.
لا يرقون إلى اسم الرب، هار، هار.
إن اسم الرب لا يمكن وزنه، إنه ثقيل الوزن للغاية؛ من خلال تعاليم المعلم الروحي، ظهرت في داخلي رغبة صادقة في ترديد هذا الاسم. ||3||
يمكن العثور على كل الكارما الجيدة والحياة الصالحة في التأمل في اسم الرب.
فهو يغسل ذنوبنا و خطايانا.
ارحم ناناك الوديع المتواضع؛ باركه بالحب الصادق والشوق إلى الرب. ||4||5||11||