لقد أصيب جسدي بملايين الأمراض.
لقد تحولوا إلى التركيز السلمي والهادئ للسمادي.
عندما يفهم أحد نفسه،
لم يعد يعاني من المرض والحمى الثلاث. ||2||
لقد عاد ذهني الآن إلى نقائه الأصلي.
عندما متُّ وأنا حي، حينها فقط عرفت الرب.
يقول كابير، أنا الآن منغمس في السلام والهدوء البديهي.
أنا لا أخاف أحدًا، ولا أثير الخوف في قلب أي شخص آخر. ||3||17||
جوري، كابير جي:
عندما يموت الجسد أين تذهب الروح؟
يتم استيعابها في اللحن غير الممسوح وغير المضروب لكلمة الشاباد.
من يعرف الرب فقط يدركه.
العقل راضٍ ومُشبع، مثل الأخرس الذي يأكل الحلوى ويبتسم فقط، دون أن يتكلم. ||1||
وهذه هي الحكمة الروحية التي منحها الرب.
يا عقل، احبس أنفاسك بثبات داخل القناة المركزية للسوشمانا. ||1||وقفة||
تبنّ مثل هذا المعلم، حتى لا تضطر إلى تبني آخر مرة أخرى.
أقم في مثل هذه الحالة، بحيث لا تضطر إلى العيش في أي حالة أخرى أبدًا.
احتضن مثل هذا التأمل، حتى لا تضطر أبدًا إلى احتضان أي تأمل آخر.
مت بطريقة لا تجعلك تضطر للموت مرة أخرى. ||2||
حوّل أنفاسك بعيدًا عن القناة اليسرى، وبعيدًا عن القناة اليمنى، ووحّدهما في القناة المركزية للسوشمانا.
عند التقاءهما في عقلك، استحم هناك بدون ماء.
أن تنظر إلى الجميع بعين محايدة - دع هذا يكون شغلك اليومي.
تأمل في جوهر هذا الواقع - ما الذي بقي للتأمل فيه أيضًا؟ ||3||
الماء والنار والرياح والأرض والأثير
إذا اتبعت هذا الأسلوب في الحياة، فسوف تكون قريبًا من الرب.
يقول كابير، تأمل في الرب الطاهر.
اذهب إلى ذلك المنزل الذي لن تضطر إلى مغادرته أبدًا. ||4||18||
جوري، كبير جي، ثي بادهاي:
لا يمكن الحصول عليه عن طريق تقديم وزنك من الذهب.
ولكنني اشتريت الرب بتسليم عقلي له. ||1||
والآن أدركت أنه ربي.
عقلي راضٍ عنه حدسيًا. ||1||وقفة||
كان براهما يتكلم عنه باستمرار، لكنه لم يستطع أن يجد حدوده.
بسبب تفانيي للرب، فقد جاء ليجلس في بيت كياني الداخلي. ||2||
يقول كابير لقد تخليت عن عقلي المضطرب.
إن مصيري هو أن أعبد الرب وحده. ||3||1||19||
جوري، كابير جي:
هذا الموت الذي يرعب العالم أجمع
لقد تم الكشف لي عن طبيعة هذا الموت من خلال كلمة شاباد المعلم. ||1||
الآن كيف سأموت؟ لقد تقبل عقلي الموت بالفعل.
من لا يعرف الرب يموت مرارا وتكرارا، ثم يرحل. ||1||وقفة||
الجميع يقولون سأموت، سأموت.
لكن من يموت بفهم بديهي هو وحده الذي يصبح خالداً. ||2||
يقول كابير، عقلي مليء بالنعيم؛
لقد تلاشت شكوكى وأنا في حالة من النشوة. ||3||20||
جوري، كابير جي:
لا يوجد مكان خاص لألم الروح، أين أضع المرهم؟
لقد بحثت في الجثة ولم أجد مثل هذا المكان. ||1||
فهو وحده يعلم ذلك، من يشعر بألم هذا الحب؛
إن سهام عبادة الرب حادة جدًا! ||1||وقفة||
أنظر إلى جميع عرائس روحه بعين محايدة؛
كيف يمكنني أن أعرف أيهما عزيز على زوجي الرب؟ ||2||
تقول كابير، وهي من نقشت على جبهتها مثل هذا المصير
زوجها الرب يصرف كل الآخرين بعيدًا، ويلتقي بها. ||3||21||