هذا هو اسم الرب الإلهي الطاهر.
أنا مجرد متسول، أنت غير مرئي ولا يمكن معرفته. ||1||وقفة||
حب مايا مثل المرأة الملعونة،
قبيحة، قذرة، وغير لائقة.
القوة والجمال زائفان، ولا يدومان إلا لبضعة أيام.
ولكن عندما ينعم الإنسان بالنعمة، يضيء الظلام في داخله. ||2||
لقد تذوقت مايا ثم تخليت عنها، والآن لم يعد لدي أي شك.
من كان والده معروفا فلا يمكن أن يكون غير شرعي.
من ينتمي إلى الرب الواحد، لا يخاف.
الخالق يعمل، ويجعل الجميع يعملون. ||3||
من يموت في كلمة الشباد ينتصر على عقله من خلال عقله.
يحافظ على عقله مقيدًا، ويحفظ الرب الحقيقي داخل قلبه.
فهو لا يعرف غيره، وهو قربان للمعلم.
يا ناناك، متناغمًا مع نام، فهو مُعتق. ||4||3||
بلافال، المهل الأول:
من خلال كلمة تعاليم المعلم الروحي، يتأمل العقل بشكل حدسي في الرب.
عندما يمتلئ العقل بمحبة الرب، يشعر بالرضا.
يتجول المانموخ المجانين المتعجرفين، وهم مخدوعون بالشك.
بدون الرب كيف يستطيع أي شخص أن يبقى على قيد الحياة؟ من خلال كلمة شباد المعلم، يتم إدراكه. ||1||
بدون الرؤية المباركة لدارشانه، كيف يمكنني أن أعيش، يا أمي؟
بدون الرب، لا يمكن لروحي أن تبقى على قيد الحياة، حتى للحظة واحدة؛ لقد ساعدني المعلم الحقيقي على فهم هذا. ||1||وقفة||
عندما أنسى إلهي أموت من الألم.
مع كل نفس وكل لقمة أتناولها أتأمل ربي وأبحث عنه.
أنا أظل دائمًا منفصلًا، ولكنني منبهر باسم الرب.
الآن، كغورموخ، أعلم أن الرب معي دائمًا. ||2||
إن الكلام غير المنطوق يتم التحدث به، بإرادة المعلم الروحي.
يُظهِر لنا أن الله لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن إدراكه.
بدون المعلم، ما هو نمط الحياة الذي يمكننا أن نمارسه، وما هو العمل الذي يمكننا أن نقوم به؟
بالقضاء على الأنانية، والسير في انسجام مع إرادة المعلم، أنا منغمس في كلمة الشاباد. ||3||
إن المانموخ المتعجرفين منفصلون عن الرب، ويجمعون ثروات زائفة.
يحتفل الجورموخيون بمجد نام، اسم الرب.
لقد غمرني الرب برحمته، وجعلني عبدًا لعبيده.
اسم الرب هو ثروة ورأس مال العبد ناناك. ||4||4||
بلاوال، المهل الثالث، البيت الأول:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
ملعون، ملعون هو الطعام؛ ملعون، ملعون هو النوم؛ ملعون، ملعون هي الملابس التي يرتديها الجسم.
ملعون هو الجسد، مع العائلة والأصدقاء، عندما لا يجد الإنسان ربه وسيده في هذه الحياة.
لقد أضاع درجة السلم، ولن تأتي هذه الفرصة بين يديه مرة أخرى؛ فقد ضاعت حياته سدى. ||1||
إن حب الثنائية لا يسمح له بالتركيز على الرب بمحبة، فينسى أقدام الرب.
يا حياة الدنيا، يا معطيها العظيم، أنت الذي تمحو أحزان عبادك المتواضعين. ||1||وقفة||
أنت الرحيم يا رحيم عظيم الرحمة، ما هذه الكائنات المسكينة؟
لقد تحرر الجميع أو وضعوا في عبودية من قبلك؛ هذا كل ما يمكن قوله.
يقال أن من يصبح جورموخ يتحرر، بينما المانموخ الفقراء العنيدون هم في العبودية. ||2||
هو وحده المحرر، من يركز انتباهه بمحبة على الرب الواحد، الذي يسكن دائمًا مع الرب.
لا يمكن وصف عمقه وحالته، فالرب الحقيقي نفسه يزينه.