العبد ناناك يتوق إلى غبار أقدام أولئك الذين نسجوا اسم الرب في قلوبهم. ||2||5||33||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
فهو يبدد آلام التجسيدات التي لا تعد ولا تحصى، ويقدم الدعم للعقل الجاف والذابل.
عند رؤية الرؤية المباركة لدارشانه، يشعر المرء بالبهجة والتأمل في اسم الرب. ||1||
طبيبي هو المعلم، رب الكون.
يضع دواء الاسم في فمي، ويقطع حبل الموت. ||1||وقفة||
فهو الرب القادر الكامل، وصانع القدر، وهو فاعل الأفعال.
الرب نفسه يخلص عبده؛ ناناك يأخذ دعم نام. ||2||6||34||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
أنت وحدك تعرف حالة نفسي الداخلية، أنت وحدك تستطيع أن تحكم علي.
أرجوك أن تغفر لي يا رب الإله السيد، لقد ارتكبت آلاف الخطايا والأخطاء. ||1||
يا سيدي الإلهي الحبيب، أنت دائمًا قريب مني.
يا رب، من فضلك بارك تلميذك بمأوى قدميك. ||1||وقفة||
لا نهاية له ولا نهاية هو ربي وسيدي، فهو سامي، فاضل وعميق للغاية.
بعد قطع حبل الموت، جعل الرب ناناك عبدًا له، والآن، ماذا يدين لأي شخص آخر؟ ||2||7||35||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
لقد أصبح المعلم، رب الكون، رحيمًا بي، وحصلت على جميع رغبات عقلي.
لقد أصبحت مستقرًا وثابتًا، ألمس قدمي الرب، وأغني التسابيح المجيدة لرب الكون. ||1||
إنه وقت جيد، وقت ميمون تمامًا.
أنا في سلام سماوي وهدوء ونشوة، أردد اسم الرب، اللحن غير المسموع للتيار الصوتي يهتز ويتردد. ||1||وقفة||
بعد لقائي مع سيدي الحبيب، أصبح بيتي قصرًا مليئًا بالسعادة.
لقد نال الخادم ناناك كنز اسم الرب، وقد تحققت كل رغباته. ||2||8||36||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
أقدام المعلم تستقر في قلبي، لقد باركني الله بالحظ السعيد.
لقد رحمني الرب المتعالي الكامل، ووجدت كنز الاسم في ذهني. ||1||
مُعلمي هو نعمة الخلاص بالنسبة لي، وصديقي الوحيد.
لقد باركني مرارًا وتكرارًا بعظمة مضاعفة، وحتى أربعة أضعاف. ||1||وقفة||
الله يحفظ جميع الكائنات والمخلوقات، ويمنحهم الرؤية المباركة لدارشانه.
عجيبة هي العظمة المجيدة للمعلم الكامل؛ ناناك هو ذبيحة له إلى الأبد. ||2||9||37||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
أنا أجمع وأجمع ثروة نام النقية؛ هذه السلعة لا يمكن الوصول إليها ولا تقارن.
استمتعوا بها، وتلذذوا بها، وكونوا سعداء واستمتعوا بالسلام، وعيشوا حياة طويلة، أيها السيخ والإخوة. ||1||
لدي دعم أقدام اللوتس للرب.
بفضل نعمة القديسين، وجدت سفينة الحقيقة؛ وعندما صعدت إليها، أبحرت عبر محيط السم. ||1||وقفة||
لقد أصبح الرب الكامل الذي لا يفنى رحيمًا؛ لقد اعتنى بي بنفسه.
عند رؤية رؤيته، ازدهر ناناك في نشوة. يا ناناك، إنه لا يمكن تقديره. ||2||10||38||
سُورَتْ، المَهْلُ الخامس:
لقد كشف المعلم المثالي عن قوته، وتدفقت الرحمة في كل قلب.
لقد باركني معه بعظمة مجيدة، ووجدت المتعة والسعادة. ||1||
المعلم الحقيقي المثالي هو دائما معي.