بفضل نعمة المعلم، أتأمل في اسم الرب؛ أغسل أقدام المعلم الحقيقي. ||1||وقفة||
إن رب العالمين العظيم، سيد الكون، يحفظ خاطئًا مثلي في حرمه
أنت أعظم كائن يا رب، مدمر آلام الودعاء؛ لقد وضعت اسمك في فمي يا رب. ||1||
أنا متواضع، ولكنني أغني التسابيح السامية للرب، وألتقي مع المعلم، المعلم الحقيقي، صديقي.
مثل شجرة النيم المُرة، التي تنمو بالقرب من شجرة خشب الصندل، أشعر برائحة خشب الصندل. ||2||
أخطائي وخطايا الفساد لا تعد ولا تحصى؛ مرارا وتكرارا، أرتكبها.
أنا لست أهلاً، أنا حجر ثقيل يغرق؛ لكن الرب حملني عبر البحر، بالاشتراك مع عبيده المتواضعين. ||3||
الذين خلصتهم يا رب، تُهلك كل خطاياهم.
يا إلهي الرحيم، يا رب وسيد خادمك ناناك، لقد حملت حتى الأشرار مثل هارنااخاش. ||4||3||
نات، الرابع ميهل:
يا عقلي، ردد اسم الرب، هار، هار، بالحب.
عندما منح رب الكون، هار، هار، نعمته، سقطت عند أقدام المتواضعين، وتأملت في الرب. ||1||وقفة||
لقد أخطأت وارتبكت بسبب العديد من الحيوات الماضية، والآن جئت ودخلت إلى قدس الله.
يا سيدي وسيدي، أنت راعي كل من يأتي إلى مقدسك. أنا خاطئ عظيم - من فضلك أنقذني! ||1||
من لا يريد أن يخلص إذا اجتمع معك يا رب؟ الله وحده يقدس الخطاة.
لقد طرد الأشرار نام دايف، صاحب المطبعة، عندما كان يغني تسبيحاتك المجيدة؛ يا الله، لقد حميت شرف عبدك المتواضع. ||2||
الذين يسبحون تسابيحك المجيدة، يا سيدي وسيدي - أنا ذبيحة، ذبيحة، ذبيحة لهم.
تلك البيوت والمنازل مقدسة، يستقر عليها غبار أقدام المتواضعين. ||3||
لا أستطيع وصف فضائلك المجيدة يا الله؛ أنت أعظم العظماء، أيها الرب الإله الأعظم.
أرجوك أن تغدق رحمتك على الخادم ناناك، يا الله؛ فأنا أخدم عند أقدام عبيدك المتواضعين. ||4||4||
نات، الرابع ميهل:
يا عقلي، آمن وهتف باسم الرب، هار، هار.
لقد أنعم الله، سيد الكون، برحمته عليّ، ومن خلال تعاليم المعلم الروحي، تم تشكيل عقلي بواسطة نام. ||1||وقفة||
خادم الرب المتواضع يغني تسابيح الرب، هار، هار، مستمعًا إلى تعاليم المعلم.
اسم الرب يقطع كل الخطايا، كما يقطع المزارع محصوله. ||1||
أنت وحدك تعرف حمدك يا الله، ولا أستطيع أن أصف فضائلك المجيدة يا رب.
أنت ما أنت عليه يا الله، أنت وحدك تعرف فضائلك المجيدة يا الله. ||2||
البشر مقيدون بالعديد من القيود التي تفرضها عليهم مايا. وبالتأمل في الرب، تنحل العقدة،
كالفيل الذي وقع في الماء بواسطة التمساح، فذكر الرب وهتف باسم الرب، ثم أُطلق سراحه. ||3||
يا سيدي وسيدي، يا رب الإله الأعظم، يا رب المتعالي، عبر العصور، يبحث البشر عنك.
لا يمكن تقدير أو معرفة مدى وجودك، يا إله العبد العظيم ناناك. ||4||5||
نات، الرابع ميهل:
يا عقلي، في هذا العصر المظلم من كالي يوغا، فإن كيرتان تسبيح الرب جدير بالثناء.
عندما يظهر الرب الإله الرحيم اللطف والرحمة، فإن الإنسان يسقط عند قدمي المعلم الحقيقي، ويتأمل في الرب. ||1||وقفة||