أيها ناناك، ممسكين بقدمي الرب، ندخل إلى قدسه. ||4||22||28||
سوهي، المهل الخامس:
من ابتعد عن طريق الله، وتعلق بالدنيا،
يُعرف بأنه خاطئ في كلا العالمين. ||1||
فإنه وحده المقبول، من يرضي الرب.
فهو وحده يعلم قدرته الخلاقة. ||1||وقفة||
من يمارس الحق والعيش الصالح والصدقة والأعمال الصالحة،
لديه المؤن اللازمة لطريق الله، ولن يخيب ظنه النجاح الدنيوي. ||2||
في داخل الجميع وبينهم، هناك الرب الواحد المستيقظ.
كما يلتصق بنا، نلتصق به أيضًا. ||3||
أنت الذي لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن إدراكه، يا سيدي الحقيقي.
ناناك يتكلم كما تلهمه ليتحدث. ||4||23||29||
سوهي، المهل الخامس:
في الساعات الأولى من الصباح، أردد اسم الرب.
لقد صنعت لنفسي مأوى، في الدنيا والآخرة. ||1||
إلى الأبد، أرتل اسم الرب،
وتحققت رغبات عقلي. ||1||وقفة||
غنوا تسابيح الرب الإله الأبدي الذي لا يفنى، ليلاً ونهارًا.
في الحياة، وفي الموت، ستجد منزلك الأبدي الذي لا يتغير. ||2||
فاعبدوا الرب الإله، ولن يعوزكم شيء أبدًا.
بينما تأكل وتستهلك، يجب أن تمضي حياتك بسلام. ||3||
يا حياة العالم، يا الكائن الأول، لقد وجدت سعد سانجات، شركة المقدسين.
بفضل نعمة المعلم، يا ناناك، أتأمل في نام، اسم الرب. ||4||24||30||
سوهي، المهل الخامس:
عندما يصبح المعلم المثالي رحيمًا،
لقد أُزيلت آلامي، وأُكملت أعمالي تمامًا. ||1||
بالنظر إلى الرؤية المباركة لدارشانك، أعيش؛
أنا قربان لقدميك اللوتسية.
بدونك يا سيدي وسيدي من يكون لي؟ ||1||وقفة||
لقد وقعت في حب Sadh Sangat، شركة المقدس،
من خلال كارما أفعالي الماضية ومصيري المقدر مسبقًا. ||2||
رنموا باسم الرب، هار، هار؛ ما أعظم مجده!
لا تستطيع الأمراض الثلاثة أن تستهلكه. ||3||
لا أستطيع أن أنسى أبدًا، ولو للحظة واحدة، أقدام الرب.
ناناك يتوسل للحصول على هذه الهدية، يا حبيبي. ||4||25||31||
سوهي، المهل الخامس:
فليكن هذا الوقت مباركًا يا حبيبي،
عندما أستطيع أن أهتف باسم الرب بلساني||1||
اسمع صلاتي يا الله، يا رحيم بالودعاء.
القديسون يغنون دائمًا التسابيح المجيدة للرب، مصدر الرحيق. ||1||وقفة||
تأملاتك وتذكراتك هي التي تمنح الحياة، يا الله.
أنت تسكن بالقرب من الذين رحمتهم. ||2||
اسمك هو الطعام الذي يشبع جوع عبادك المتواضعين.
أنت المعطي العظيم يا رب الإله. ||3||
إن القديسين يستمتعون بتكرار اسم الرب.
يا ناناك، الرب المعطي العظيم، هو العليم بكل شيء. ||4||26||32||
سوهي، المهل الخامس:
حياتك تتلاشى، لكنك لا تلاحظ ذلك أبدًا.
أنت متورط باستمرار في ارتباطات وصراعات كاذبة. ||1||
تأمل، اهتز باستمرار، ليلًا ونهارًا، على الرب.
سوف تنتصر في هذه الحياة البشرية التي لا تقدر بثمن، في حماية مقدس الرب. ||1||وقفة||
أنت ترتكب الخطايا وتمارس الفساد بشغف،
ولكنك لا تحفظ جوهرة اسم الرب في قلبك، حتى ولو للحظة واحدة. ||2||
تغذية وتدليل جسدك، حياتك تمر،