في العبادة والزواج وفي العالم الآخر، تبدو هذه العروس الروحية جميلة. ||1||وقفة||
طالما عاشت مع والدها،
وكان زوجها يتجول في الحزن.
لقد خدمت واستسلمت للرب، الكائن الحقيقي؛
لقد أحضر المعلم عروستي إلى منزلي، وحصلت على السعادة الكاملة. ||2||
إنها مباركة بكل الصفات السامية،
وأجيالها بلا عيب.
زوجها، سيدها وربها، يحقق رغبات قلبها.
الأمل والرغبة (شقيقي الأصغر وزوجة أخي) راضيان تمامًا الآن. ||3||
إنها أنبل من بين كل أفراد العائلة.
إنها تنصح وتنصح أملها ورغبتها.
ما أطيب هذا البيت الذي ظهرت فيه.
يا خادمة ناناك، إنها تقضي وقتها في سلام وراحة تامة. ||4||3||
آسا، المهل الخامس:
مهما قررت، فهي لا تسمح له بالحدوث.
إنها تقف حائلا أمام الخير وضبط النفس.
إنها ترتدي العديد من الأقنعة، وتتخذ العديد من الأشكال،
وهي لا تسمح لي بالسكن في بيتي، بل تجبرني على التجول في اتجاهات مختلفة. ||1||
لقد أصبحت سيدة منزلي، وهي لا تسمح لي بالعيش فيه.
إذا حاولت، فإنها تقاتل معي. ||1||توقف مؤقت||
في البداية، تم إرسالها كمساعدة،
لكنها طغت على القارات التسع، كل الأماكن والفضاءات.
ولم تسلم حتى ضفاف الأنهار، والأضرحة المقدسة للحج، واليوغيين والسانياسيين،
أو أولئك الذين يقرؤون السيمريتس بلا كلل ويدرسون الفيدا. ||2||
أينما أجلس، فهي تجلس هناك معي.
لقد فرضت قوتها على العالم أجمع.
أبحث عن الحماية الهزيلة، فأنا لست محميًا منها.
أخبرني يا صديقي: إلى من ألجأ؟ ||3||
لقد سمعت عن تعاليمه، ولذلك أتيت إلى المعلم الحقيقي.
لقد زرع المعلم تعويذة اسم الرب، هار، هار، في داخلي.
والآن، أسكن في بيت ذاتي الداخلية؛ وأغني التسابيح المجيدة للرب اللامتناهي.
لقد قابلت الله يا ناناك، وأصبحت خاليًا من الهموم. ||4||
الآن أصبح بيتي ملكي، وهي الآن سيدتي.
هي الآن خادمتي، وقد جعلني المعلم قريبًا من الرب. ||1||الوقفة الثانية||4||4||
آسا، المهل الخامس:
أولاً نصحوني بإرسال رسالة.
ثانياً، نصحوني بإرسال رجلين.
ثالثًا، نصحوني ببذل الجهد والقيام بشيء ما.
ولكنني نبذت كل شيء، وأنا أتأمل فيك فقط يا الله. ||1||
الآن، أنا في غاية السعادة، خالية من الهموم ومرتاحة.
لقد هلك الأعداء والمجرمون، وحصلت على السلام. ||1||وقفة||
لقد أعطاني المعلم الحقيقي التعاليم.
روحي وجسدي وكل شيء ملك للرب.
كل ما أفعله هو بقدرتك العظيمة.
أنت دعمي الوحيد، أنت محكمتي الوحيدة. ||2||
إذا تخليت عنك يا الله، فإلى من ألجأ؟
لا يوجد آخر، يضاهيك.
من هو خادمك الآخر الذي تخدمه؟
إن المتشككين الخائنين قد ضلوا، وهم يتجولون في البرية. ||3||
لا يمكن وصف عظمتك المجيدة.
أينما كنت، فأنت تنقذني، وتحتضنني بقوة في حضنك.
لقد دخل عبدك ناناك إلى حرمك.
لقد حفظ الله شرفه، والتهاني تنهال عليه. ||4||5||
آسا، المهل الخامس: