فهو وحده الذي يرضي إرادتك، من يردد الاسم. ||1||وقفة||
جسدي وعقلي يبردان ويهدأان، ويرددان اسم الرب.
التأمل في الرب، هار، هار، بيت الألم هدم. ||2||
من يفهم أمر إرادة الرب هو وحده المقبول.
إن الشباد الحقيقي لكلمة الله هو علامته التجارية وشعاره. ||3||
لقد زرع المعلم المثالي اسم الرب في داخلي.
دعاء ناناك، عقلي وجد السلام. ||4||8||59||
آسا، المهل الخامس:
أينما ترسلني، هناك أذهب.
كل ما تعطيني إياه يجلب لي السلام. ||1||
أنا إلى الأبد الشايلا، التلميذ المتواضع، لرب الكون، حافظ العالم.
بفضلك أنا راضٍ وراضي. ||1||وقفة||
كل ما تعطيني إياه، أرتديه وأكله.
بفضلك يا الله، تمر حياتي بسلام. ||2||
في أعماق عقلي وجسدي، أتأمل فيك.
لا أعترف بأحد يساويك. ||3||
يقول ناناك، هذا هو تأملي المستمر:
لكي أتحرر، متمسكًا بأقدام القديسين. ||4||9||60||
آسا، المهل الخامس:
بينما تقف، وتجلس، وحتى وأنت نائم، تأمل في الرب.
أثناء السير في الطريق، غنوا تسابيح الرب. ||1||
بأذنيك، استمع إلى عظة القديس أمبروزيوس.
عند الاستماع إليها، سوف يمتلئ عقلك بالنعيم، وستختفي جميع المشاكل والأمراض من عقلك. ||1||وقفة||
أثناء عملك، وعلى الطريق وعلى الشاطئ، قم بالتأمل والترديد.
بفضل نعمة المعلم الروحي، اشرب جوهر الرب الطيب. ||2||
الكائن المتواضع الذي يغني كيرتان تسبيح الرب، ليلاً ونهارًا،
لا يجب أن يذهب مع رسول الموت. ||3||
من لا ينسى الرب أربعاً وعشرين ساعة في اليوم فهو حر؛
يا ناناك، أسقط عند قدميه. ||4||10||61||
آسا، المهل الخامس:
من يذكره بالتأمل، يبقى في سلام؛
يصبح الإنسان سعيدًا، وينتهي المعاناة. ||1||
احتفلوا، وابتهجوا، وغنوا لمجد الله.
إلى الأبد، استسلم للمعلم الحقيقي. ||1||وقفة||
التصرف وفقا للشاباد، الكلمة الحقيقية للمعلم الحقيقي.
ابقى ثابتًا ومستقرًا في بيتك الخاص، وابحث عن الله. ||2||
لا تحمل في عقلك نوايا شريرة ضد الآخرين،
ولا تضطربوا يا إخوة القدر يا أصدقاء. ||3||
اسم الرب، هار، هار، هو تمرين تانترا، والمانترا، التي قدمها المعلم.
ناناك يعرف هذا السلام وحده، ليلاً ونهارًا. ||4||11||62||
آسا، المهل الخامس:
هذا الكائن البائس الذي لا يعرفه أحد
يردد اسم الرب، فيتم تكريمه في الجهات الأربع. ||1||
أطلب الرؤية المباركة لدارشانك؛ من فضلك، أعطني إياها، يا حبيبي!
خدمتك يا من لم يخلص؟ ||1||وقفة||
ذلك الشخص الذي لا أحد يريد أن يكون بالقرب منه
- يأتي العالم كله ليغسل أوساخ قدميه. ||2||
ذلك الإنسان الفاني الذي لا فائدة منه لأحد على الإطلاق
- بنعمة القديسين يتأمل في الاسم. ||3||
في سعد سانغات، شركة المقدس، يستيقظ العقل النائم.
إذن يا ناناك، يبدو الله لطيفًا. ||4||12||63||
آسا، المهل الخامس:
بعيني أرى الرب الواحد الأحد.
إلى الأبد، أتأمل في اسم الرب. ||1||