تُغنى أغاني زفاف القتل، يا ناناك، ويتم رش الدم بدلاً من الزعفران، يا لالو. ||1||
يُغني ناناك التسابيح المجيدة للرب والسيد في مدينة الجثث، ويروي هذا الحساب.
الذي خلق البشر وربطهم بالملذات يجلس وحيدا وينظر إلى هذا.
إن الرب والسيد حق، وعدله حق، وهو يصدر أوامره حسب حكمه.
وسوف يتمزق نسيج الجسم إلى أشلاء، وعندها سوف تتذكر الهند هذه الكلمات.
سيأتون في عام ثمان وسبعين (1521 م)، وسيرحلون في عام سبع وتسعين (1540 م)، وبعد ذلك سوف يقوم تلميذ آخر للإنسان.
ناناك يتكلم بكلمة الحق؛ فهو يعلن الحقيقة في هذا الوقت المناسب. ||2||3||5||
تيلانج، الميهل الرابع، البيت الثاني:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
كل إنسان يأتي بأمر الرب والسيد، وحكم أمره يمتد إلى الجميع.
الحق هو الرب والسيد، والحق هو لعبه. الرب هو سيد الجميع. ||1||
فسبحوا الرب الحقيقي، الرب هو السيد على الجميع.
لا أحد يساويه، فهل أنا ذو شأن؟ ||توقف||
الهواء والماء والأرض والسماء - جعل الرب هذه بيته وهيكله.
إنه هو نفسه يملأ كل مكان، يا ناناك. أخبرني: ما الذي يمكن اعتباره كذبًا؟ ||2||1||
تيلانج، الميهل الرابع:
الإنسان الشرير الفكر يفعل دائمًا أعمالًا غير مثمرة، كلها منتفخة بالكبرياء.
عندما يعود إلى البيت بما اكتسبه من خلال ممارسة الخداع والكذب، فإنه يظن أنه قد غلب العالم. ||1||
هذه هي دراما العالم، حتى أنه لا يفكر في اسم الرب.
في لحظة، سوف يهلك كل هذا اللعب الكاذب؛ يا عقلي، تأمل في الرب. ||توقف||
لا يفكر في ذلك الوقت، عندما يأتي الموت، المعذب، ويأخذه.
يا ناناك، الرب يخلص ذلك الشخص الذي يسكن الرب في قلبه برحمته الكريمة. ||2||2||
تيلانج، ميهل الخامس، البيت الأول:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
لقد سكب الرب نوره في التراب، وخلق العالم، الكون.
السماء والأرض والأشجار والماء - كلها من خلق الرب. ||1||
يا إنسان، كل ما تراه بعينيك سوف يهلك.
العالم يأكل الجثث، ويعيش بالإهمال والجشع. ||توقف||
مثل العفريت أو الوحش، فإنهم يقتلون ويأكلون جثث اللحوم المحرمة.
لذلك تحكم في رغباتك، وإلا فسوف يمسك بك الرب، ويلقي بك في عذابات الجحيم. ||2||
محسنيك، هداياك، رفاقك، بلاطك، أراضيك وبيوتك
- فإذا أخذكم عزرائيل رسول الموت فما ينفعكم هذا؟ ||3||
الرب الإله الطاهر يعرف حالتك.
يا ناناك، أقرأ صلاتك على الشعب المقدس. ||4||1||
تيلانج، البيت الثاني، الميهل الخامس:
لا يوجد غيرك يا رب.
أنت الخالق، مهما فعلت، فهو وحدك الذي يحدث.
أنت القوة، وأنت دعم العقل.
إلى الأبد، تأمل، يا ناناك، في الواحد. ||1||
إن المعطي العظيم هو الرب الإله الأعظم على كل شيء.
أنتم دعمنا، أنتم حافظونا. ||توقف||