دهاناساري، المهل الخامس:
من تأمل ربه ومولاه فلماذا يخاف؟
إن المانموخ التعساء المتعجرفين يتم تدميرهم من خلال الخوف والرعب. ||1||وقفة||
المعلم الإلهي، أمي وأبي، فوق رأسي.
صورته تجلب الرخاء، وبخدمته نصبح طاهرين.
الرب الواحد، الرب الطاهر، هو عاصمتنا.
بالانضمام إلى Sadh Sangat، شركة المقدسين، نحن مستنيرون ومستنيرون. ||1||
إن واهب كل الكائنات موجود في كل مكان.
تتم إزالة ملايين الآلام بواسطة اسم الرب.
كل آلام الولادة والموت قد تم إزالتها
من الجورموخ، الذي يسكن الرب في عقولهم وأجسادهم. ||2||
هو وحده الذي ربطه الرب بطرف ردائه،
يحصل على مكان في محكمة الرب.
إنهم وحدهم المتعبدون الذين يرضون الرب الحقيقي.
لقد تحرروا من رسول الموت. ||3||
حق هو الرب، وحق هو حكمه.
فمن يستطيع أن يتأمل ويصف قيمته؟
فهو في قلب كل إنسان، وهو سند الجميع.
ناناك يطلب غبار القديسين. ||4||3||24||
دهاناساري، المهل الخامس:
إله خالق واحد عالمي. بفضل نعمة المعلم الحقيقي:
في البيت وخارجه أضع ثقتي فيك، فأنت دائمًا مع عبدك المتواضع.
امنحني رحمتك يا إلهي الحبيب، حتى أتمكن من ترديد اسم الرب بالحب. ||1||
الله هو قوة عباده المتواضعين.
أيا كان ما تفعله، أو تجعله يحدث، يا رب وسيدي، فإن هذه النتيجة مقبولة بالنسبة لي. ||توقف||
الرب المتعالي هو شرف لي، الرب هو تحرري، وعظته المجيدة هي ثروتي.
العبد ناناك يبحث عن ملاذ أقدام الرب؛ لقد تعلم هذا الأسلوب في الحياة من القديسين. ||2||1||25||
دهاناساري، المهل الخامس:
لقد حقق الله كل رغباتي، فقد أنقذني المعلم الروحي من خلال احتضانه لي.
لقد أنقذني من الحرق في محيط النار، والآن، لا أحد يقول إنه لا يمكن التأثر به. ||1||
أولئك الذين لديهم الإيمان الحقيقي في عقولهم،
إنهم ينظرون إلى مجد الرب باستمرار، وهم سعداء ومبتهجون إلى الأبد. ||توقف||
أبحث عن ملاذ أقدام الرب المتعالي الكامل، باحث القلوب؛ أراه حاضرًا على الدوام.
بحكمته، جعل الرب ناناك ملكًا له؛ وحافظ على جذور أتباعه. ||2||2||26||
دهاناساري، المهل الخامس:
أينما أنظر، أراه حاضرًا، فهو ليس بعيدًا أبدًا.
إنه موجود في كل مكان، في كل مكان؛ يا عقلي، تأمل فيه إلى الأبد. ||1||
فهو وحده الذي يُسمى رفيقك، الذي لن ينفصل عنك، لا في هذا ولا في الآخرة.
إن تلك المتعة التي تزول في لحظة هي تافهة. ||توقف||
فهو يرعانا ويعطينا الرزق، ولا ينقصه شيء.
مع كل نفس يعتني ربي بمخلوقاته. ||2||
إن الله غير قابل للخداع، وغير قابل للاختراق، ولانهائي؛ شكله عالٍ ومرتفع.
وهم يهتفون ويتأملون في تجسيد العجب والجمال، فيكون خدامه المتواضعون في نعيم. ||3||
باركني بمثل هذا الفهم، يا رب الإله الرحيم، حتى أتمكن من تذكرك.