يا معلم! ابتسامتك الجميلة تمنح الحياة للعالم وتغرسها فيه،
"وهذا يعطي الطمأنينة والاستقرار لعيون القديسين والأئمة." (36) (2)
لا يوجد حب أو إخلاص دائم غير حب Waaheguru،
ويجب علينا أن نعتبر كل شخص باستثناء أتباع Waaheguru قابلاً للهلاك. (36) (3)
في أي اتجاه تنظر إليه، فإنك تمنح وتغرس حياة وروحًا جديدة،
إن رؤيتك وحدها هي التي تبارك أمطار الحياة الجديدة في كل مكان. (36) (4)
إن أكالبوراخ موجود في كل مكان وفي كل الظروف ومع الجميع في كل الأوقات،
ولكن أين العين التي تستطيع أن تتصور حضوره في كل زاوية وركن؟ (36) (5)
لم يتم خلاص أي شخص سوى أولئك المكرسين لمحبة الله.
لقد استولى «الموت» على «الأرض» و«الزمن» بمنقاره الحاد. (36) (6)
يقول غويا: "إن من يتعبد لأكالبوراخ يصبح خالداً، لأنه بدون تأمله، لن يترك أي شخص آخر علامة خلفه في هذا العالم." (36) (7)
لقد أصبحت عجوزًا منذ الصغر في حضن "العمر"،
"كم كانت حياتي جميلة تلك التي قضيتها في صحبتك! إنني مدين بسعادة هذه الرحلة لنعمتك!" (37) (1)
اعتبر أنفاسك المتبقية من حياتك مباركة،
لأن الخريف (الشيخوخة) هو الذي سيجلب الربيع (موسم الشباب) من حياتك يومًا ما. (37) (2)
نعم، اعتبر تلك اللحظة المباركة التي تقضيها في تذكر الله،