لقد جلبني جاذبية التأمل والتقوى الدينية إلى هذا العالم،
وإلا فلم تكن لدي رغبة في المجيء. (1) (1)
إن الجزء الوحيد من حياتي الذي يكون مفيدًا وسعيدًا هو الذي أقضيه في تذكر أكالبوراخ
وإلا فما الفائدة لي من هذه السماء الزرقاء أو العالم؟ (1) (2)
في أي لحظة تغيب فيها عن ذاكرتي أشعر أنني أموت،
ما فائدة حياتي (أصبحت لا قيمة لها) بدون ذكراك.(1) (3)
أستطيع أن أضحي بقلبي و روحي دون قيود من أجل (تراب أقدام) هذا الشخص المقدس
من أراني الطريق إليك، أكالبوراخ. (1) (4)
لم تكن هناك علامات إرشادية على طريق الحاج عبر الأرض أو السماء في ذلك الوقت،
حين جعلني شوقي إلى رؤيتك أسجد لوجهك. (1) (5)
يا غويا! "لا أستطيع أن أعيش بدون ذكراك، فإذا توقف الحنين إليك، فإن نهاية الحياة هي الشيء الوحيد الذي أرغب فيه؛ سأكون حينها حرًا في التحرك نحو حبيبي." (1) (6)
إن الدين وأفعال الدنيا في قبضة صديقي الحبيب الوسيم ذو الوجه الخيالي.