في الأنا يفكرون في الفضيلة والخطيئة.
في الأنا يذهبون إلى الجنة أو الجحيم.
في الأنا يضحكون، وفي الأنا يبكون.
في الأنا يصبحون متسخين، وفي الأنا يتم غسلهم نظيفين.
في الأنا يفقدون المكانة الاجتماعية والطبقة.
في الأنا هم جهلاء، وفي الأنا هم حكماء.
إنهم لا يعرفون قيمة الخلاص والتحرر.
في الأنا يحبون مايا، وفي الأنا تُبقيهم في الظلام بسببها.
بالعيش في الأنا، يتم خلق الكائنات البشرية.
عندما يفهم الإنسان الأنا، فإنه يعرف بوابة الرب.
بدون الحكمة الروحية فإنهم يتكلمون ويتجادلون.
يا ناناك، بأمر الرب، تم تسجيل القدر.
كما يرانا الرب، هكذا نُرى. ||1||
المهل الثاني:
هذه هي طبيعة الأنا، أن يقوم الإنسان بأفعاله في الأنا.
هذه هي عبودية الأنا، التي تولد من جديد مرارا وتكرارا.
من أين يأتي الأنا؟ وكيف يمكن إزالته؟
هذه الأنا موجودة بأمر الرب، والناس يتجولون وفقًا لأفعالهم الماضية.
الأنا مرض مزمن، لكنه يحتوي على علاجه الخاص أيضًا.
إذا منح الرب نعمته، يجب على الإنسان أن يتصرف وفقًا لتعاليم شاباد المعلم.