فكيف يمكن لأحد أن يفتري عليهم؟ اسم الرب عزيز عليهم.
من كانت عقولهم في وئام مع الرب، فإن كل أعدائهم يهاجمونهم عبثًا.
الخادم ناناك يتأمل في نام، اسم الرب، الرب الحامي. ||3||
سالوك، المهل الثاني:
ما هو نوع هذه الهدية التي لا ننالها إلا بناء على طلبنا؟
يا ناناك، هذه هي الهدية الأكثر روعة، والتي نتلقاها من الرب، عندما يكون راضيًا تمامًا. ||1||
المهل الثاني:
ما هذه الخدمة التي لا يزول عنها خوف الرب السيد؟
يا ناناك، هو وحده الذي يُسمى خادمًا، والذي يندمج مع السيد السيد. ||2||
باوري:
يا ناناك، حدود الرب لا يمكن معرفتها؛ ليس له نهاية أو حدود.
فهو يخلق بنفسه، ثم هو يدمر بنفسه.
بعضهم يضع سلاسل حول أعناقهم، والبعض الآخر يركب على العديد من الخيول.
فهو نفسه يعمل، وهو نفسه يجعلنا نعمل. إلى من أشكو؟
يا ناناك، الذي خلق الخلق - فهو يتولى رعايته بنفسه. ||23||
في كل عصر يخلق أتباعه ويحفظ شرفهم يا رب الملك.
لقد قتل الرب الشرير هارنااخاش، وأنقذ براهلاد.
فأدار ظهره للأنانيين والمفترين، وأظهر وجهه لناعم دايف.
لقد خدم الخادم ناناك الرب بهذه الطريقة، حتى أنه سيخلصه في النهاية. ||4||13||20||
سالوك، المهل الأول: